الصفحه ٢١٢ :
والخراب. ودخل تونس
في العشرين من صفر بعسكره سنة أربع وثلاثين وثلثمائة فنهبوا جميع ما فيها وسبوا
الصفحه ٢٣٧ :
القدري ثم رجع عن
قوله وتبع مذهب اهل السنة في باب القدر والمشيئة والاستطاعة فبايعه خوراج كرمان
على
الصفحه ٢٣٨ :
البدعتين الخروج.
والقدر. وكان الى عهد المأمون ، وقد ظهر فساده في جميع بلاد خراسان. وكرمان
ومكران
الصفحه ٢٤٥ :
ابتدعه في فساق اهل
الملة كانوا يضربون به المثل ويقولون : مع كفره قدري ، فصار ذلك مثلاً سائراً بين
الصفحه ٢٤٦ : كل مسلم مؤمن ، وانه لا فرق
بين الاسلام والايمان في الدين.
وكانوا يجوزون الخورج على الامام الجائر
الصفحه ٢٤٩ : بني الأخوة والأخوات.
وذكر ذلك عنهم الحسين ابن علي الكراسي وهو أحد الأئمة في الدين والحديث.
البيهسية
الصفحه ٢٥٢ : على علي (ع) وأجاب عنها.
منها. قال : ومنها شبهة التحكيم. وقد
يحتج به على انه اعتمد ما لا يجوز في
الصفحه ٢٨٨ : الملك بن مروان وذلك في امارة
الحجاج بن يوسف على العراق فجهز الحجاج اليه خمسة قواد الواحد بعد الواحد
الصفحه ٣٠٨ : مرات وروى ابن عساكر الدمشقي
الشافعي في تاريخ الشام ص ١٣٠ ج ٤ حديث ابي امامة. وحديث ابي ايوب في انه امر
الصفحه ١٤ : اعظم منها بالبصرة ، وكاد معاوية أن يستسلم
لعلي في صبيحة ليلة الهرير لولا مكيدة عمرو بن العاص ، وإشارته
الصفحه ٢٠ :
يمسكه عشر رهط.
قال ابو جعفر وأبو الطفيل. استقبلوا
علياً بمائة مصحف ، ووضعوا في كل مجنبة مأتي مصحف
الصفحه ٣٢ :
أن تقع بين النزارية
واليمانية ، لولا اختلاف كلمتهم في الديانة والتحكيم. وارتجل صالح بن شقيق ، وكان
الصفحه ٤٦ :
في عسكرهم ان شاء الله تعالى وقال : أيمن بن خزيم في أمر الحكمين مخاطباً أهل
الشام (١).
لو كان
الصفحه ٤٩ :
( علي (ع) والحرورية )
لما رجع علي (ع) من صفين الى الكوفة ،
أقام الخوارج فيها حتى اجتمعوا وخرجوا
الصفحه ٥٧ :
( وقعة النهروان (١)
)
كانت وقعة النهروان ثالثة الوقايع في
خلافة علي أمير المؤمنين (ع) بعد وقعة