الصفحه ٩٦ :
بين الصفين. فقال
رجل من الخوارج لأصحابه يا معشر المهاجرين هل لكم في فتكه فيها أريحية فحمل جماعة
الصفحه ١١٤ : شريف الا عمل فيه. فصاح بهم الخوارج والله لولا هذا
الساحر المزوني. لكان الله قد دمر عليكم. وكانت الخوارج
الصفحه ١٤٣ :
عيونه فأخبروه بمنزل
شبيب بالنهروان. فدعا سورة رؤوس أصحابه. فقال لهم ان الخوراج قلما يلقون في صحرا
الصفحه ١٤٥ :
تفرق أصحابك ودعني
اصحر له فان ذلك خير لك وشر لهم فقال سعيد بل تقف أنت في الصف وأنا اصحر له. فقال
الصفحه ١٥٣ :
قائم في أصحابه
فقابلناه قتالاً شديداً وصبر لنا. ثم أن مضاداً. حمل على بشر بن غالب في اليسرة
فصبر
الصفحه ١٥٩ : . وبعدها قصد المدائن في نحو من ثلثمائة رجل
وعلى المدائن يومئذ المطرف بن المغيرة بن شعبة فجاء حتى نزل قناطر
الصفحه ١٦٠ : جيشاً
قد وصل اليك من الشام لأن أهل الكوفة قد هزموا. وهان عليهم الفرار والعار من
الهزيمة فكأنما قلوبهم في
الصفحه ١٦١ : بعدة أصحابي ليكونوا رهناً في يدي حتى ترد على أصحابي فقال مطرف
لرسوله القه وقل له كيف آمنك الآن على
الصفحه ١٦٩ :
يكن شراؤه لله لم
يضره ما أصابه من ألم وأذى لله ابوكم الصبر الصبر شدة كشداتكم الكريمة في مواطنكم
الصفحه ١٨٣ :
قال : وقصد عبدالله صنعاء في الفين.
وعاملها يومئذ القاسم بن عمرو الثقفي ـ أخو يوسف فوقعت بينهم
الصفحه ١٨٥ : وزادهم في العطاء عشرة عشرة واستعمل على الجيش
عبدالله بن عمرو بن عثمان بن عفان ، فخرجوا قلقيهم. جزر منحورة
الصفحه ١٩٣ : ابي حمزة بمكة. فقيل له كيف تدري
لمن ترمي مع اختلاط الناس؟. فقال : ما أبالي ان رميت. انما يقع حجري في
الصفحه ٢٠٤ : فعصف عليه مساور وهو في أربعة آلاف فارس فاقتتل هو ومفلح وجرت وقفات عديدة
بينهما. ثم اصبحوا يوماً وطلبوا
الصفحه ٢٠٨ :
( صاحب الزنج الخارجي )
قال : أرباب التاريخ. خرج في عهد
المهدي. صاحب الزنج بالبصرة (١)
وكان من
الصفحه ٢٠٩ : : المسعودي : وشخص الموفق لمحاربة
صاحب الزنج في صفر سنة سبع وستين ومأتين. وقدم الموفق ابنه أبا العباس في ربيع