الصفحه ١٩٩ :
أرجلهم انضاء عبادة.
قد نظر الله اليهم في جوف الليل منحنية أصلابهم على اجزاء القرآن كلما مر أحدهم
الصفحه ٢١٥ : ء حينئذ أبو يزيد أصحابه واقتتلوا حتى انهزم أبو يزيد الى جبل سالات. ورحل
المنصور في أثره فدخل مدينة المسيلة
الصفحه ٢٢٥ : والحلم والشجاعة والمروءة والنجدة والفصاحة
والذكاء والشعر ، حتى قيل فيه. حدث عن معن ولا حرج. وكان قد أدرك
الصفحه ٢٣٤ :
لم يهاجر الى ديارهم
فهو مشرك. وان وافقهم في مذهبهم ، وكان من عاداتهم فيمن هاجر اليهم أن يمنحوه بأن
الصفحه ٢٣٥ : ـ
وقولهم كقول الأزارقة في فساق هذه الامة ولكنهم لا يبيحون قتل نساء مخالفيهم ولا
أطفالهم وقالت طائفة منهم
الصفحه ٢٤٤ :
وجاء واصل بن عطاء (١). مخالفاً لهذين القولين قال : ان
الفاسق لا مؤمن ولا كافر. وانه في منزلة بين
الصفحه ٢٨٧ : التاريخ أخرجت مع الخوارج في
ولاية عامر على البصرة فعير الناس الخوارج من أجلها. وكانت في مرتبة البلجا
الصفحه ٢٩٢ :
بسيفه فعلاً به
وردان حتى قتله. وخرج شبيب نحو أبواب كنده في الغلس وصاح الناس فلحقه رجل من
حضرموت
الصفحه ٣٠١ :
( ما قيل في الخوارج )
نبدأ بكلام علي امير المؤمنين (ع) وما
قاله فيهم في شتى المناسبات وتقصر
الصفحه ١٢ :
النبي (ص) الا غزوة
واحدة. وأبلى فيها البلاء الحسن وكان الفتح في الحروب والوقائع يكون على يده
الصفحه ١٣ :
لماذا أمر النبي بحط الرحال في ذلك
المحل ـ لأنه مفرق الطرق ولئلا يتفرق الحاج.
صعد (ص) على الصخور
الصفحه ٢٩ : فدكي. في عصابة من القرآء.
انا لا نرضى الا به ، فانه قد حذرنا ما وقعنا فيه (٢) قال (ع) فانه ليس لي برضاً
الصفحه ٣٠ :
الأرض علينا غير
الأشتر. وهل نحن الا في حكم الأشتر. فقال علي (ع) وما حكمه قال. حكمه أن يضرب
بعضنا
الصفحه ٣٣ :
وتساببهم. ولام كل
منهم الآخر في رأيه. وصاح جماعة الحكم لله يا علي لا لك. لا نرضى بأن تحكم الرجال
الصفحه ٨٠ :
اليه يأمره أن لا
يدع أحداً يعرف بهذا الرأي الا حبسه (١)
، قال : فجد ابن ابي بكرة في طلب من تغيب