الصفحه ١٦٣ : ثلاثة صفوف فيه الرجالة ومعهم
السيوف. وصف هم اصحاب الرماح. وصف فيه المرامية. ثم سار عتاب بين الميمنة
الصفحه ١٩٧ : كله وان كان ذلك عند الله
عظيماً ، مأبون في بطنه وفرجه يشرب الحرام ويأكل الحرام ويلبس الحرام. يلبس
الصفحه ٢١٦ :
المنصور فقتلوا منهم
ما يزيد على عشرة آلاف. ثم سار المنصور في أثره فلحقه واقتتل الفريقان ولم يقدر
الصفحه ٢٤٨ :
الصلاة والصيام في
حيضها وقال بعضهم. لا ولكن تقضى الصلاة اذا طهرت كما تقضي الصيام. وأباحوا دم
الصفحه ٣٠٥ :
لخروجهم على الناس
أو عن الدين أو عن الحق أو عن علي كرم الله وجهه في صفين (١).
قال ابن ابي
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى
الصفحه ٥٤ : ،
: قال. ولقيهم عبدالله بن خباب في عنقه مصحف على حمار ومعه امرأته وهي حامل ،
فقالوا له ان هذا الذي في عنقك
الصفحه ١١٣ :
فبت عليه في كل ليلة فمتى أحسست خبراً من الخوارج أو حركة أو صهيل خيل فاعجل الينا
فجاءه ذات ليلة. فقال
الصفحه ١٣٣ :
ثم قال : أصبح المهلب يرجو منا ما كنا
نطمع فيه منه. فارتحل قطري وبلغ ذلك المهلب. فقال لهريم بن عدي
الصفحه ١٣٥ : الليلة التي قتل في
صبيحتها عبد ربه جمع أصحابه ، وقال يا معشر المهاجرين ان قطرياً وعبيدة هرباً طلب
البقا
الصفحه ١٣٨ : فأول ما عملوه وقعوا على
دواب لمحمد بن مروان في رستاق فنهبوها وحملوا عليها أثقالهم. وتحصن منهم أهل
دارات
الصفحه ١٥٠ :
بن مروان في ألفين
رجل. وجماعة غيرهم. فاجتمعت تلك الامراء في أسفل الفرات. وترك شبيب الوجه الذي فيه
الصفحه ١٦٤ :
الى القلب ومضى هو
في مائتين الى الميمنة. وذلك بين المغرب والعشاء الآخرة حين أضاء القمر. فناداهم
الصفحه ١٩٤ : ابي حمزة الى عبدالله بن يحيى طالب الحق وهو بصنعاء. فاقبل في
اصحابه يريد حرب ابن عطية. فشخص ابن عطية