الصفحه ٢٠٥ :
بن جعفر الذي كان يلي خراسان. فسار مسرور البلخي في طلبه وتبعه ابو احمد وهو
الموفق بن المتوكل فسار
الصفحه ٢٠٦ : فاقتتلوا قتالاً شديداً كان
فيه مبارزة وحملات كثيرة فانهزم هرون وقتل من أصحابه نحو مائتي رجل منهم جماعة من
الصفحه ٢١١ :
على ذلك الى أن
اشتدت شوكته وكثر تبعه في ايام القائم ولد المهدي. فصار يغير ويحرق ويفسد ويغزو
الصفحه ٢١٩ :
بسيوف الخوارج
عبدالله بن خباب سبق ذكر مقتله في ص ٤١ ذبحوه فوق خنزير وقالوا والله ما ذبحنا لك
ولهذا
الصفحه ٢٢٣ :
فأتى ابن زياد فاخبره. فلم يزل يبعث الى خالد بن عباد حتى ظفر بن فأخذه. فقال له
أين كنت في غيبتك هذه؟ قال
الصفحه ٢٣١ :
فاعتذر اليهم ولطف
بهم وأمر برد البنات. فلما انصرفوا وجدوا في طريقهم رجلاً مقتولاً فسألوا عنه فقيل
الصفحه ٢٣٢ : في الكفر والبدعة.
احدهما : انهم يزعمون ان علياً ، وعثمان
، وعائشة ، وطلحة والزبير ومن رضي بالحكمين
الصفحه ٢٤٢ : مسرح ، وكان كنيته ابو الصحارى : وكان شبيب من
أصحاب صالح وخالفه في تجويز امامة النساء. اذا قمن بأمر
الصفحه ٢٥٠ : ما اعتقد بقلبه. وقالت طائفة من الصفرية. ان النبي اذا بعث ففي حين بعثه في
ذلك الوقت من ذلك اليوم لزم
الصفحه ٢٥٤ : التحكيم يدل على الشك في أمره لانه
انما يدل على ذلك لو ابتدأ هو به. فاما اذا دعاه الى ذلك غيره واستجاب اليه
الصفحه ٢٥٥ : (١) قال : ومضى الحرث بن راشد الناجي (٢) في ثلاثمائة من الناس فارتدوا الى دين
النصرانية. وهم من ولد سامة بن
الصفحه ٢٥٧ : . أنظر : شتان بين ابن
الجهم وبين السيد الحميري (ره) في العقيدة. يروى ان السيد الحميري. كان ابواه
يبغضان
الصفحه ٢٥٩ : من مقالة الخوارج. قال ابن ابي الحديد. كان نجدة يصلي
بمكة بحذاء عبدالله بن الزبير في جمعة وعبدالله
الصفحه ٢٦٠ :
اصحابه نقموا عليه
أحكاماً احدثها في مذهبهم. منها : قوله ان المخطيء بعد الاجتهاد معذور. وأن الدين
الصفحه ٢٦٣ : ومن معه وقضوا صلاتهم والحرورية مبطؤن فيهم ما بين راكع وساجد
وقائم في الصلاة وقاعد حتى مال عليهم عباد