الصفحه ٧٦ : القبض على البرك وجيء به الى معاوية. صاح الأمان
والبشارة. قتل علي (ع) في هذه الصبيحة. فاستؤني به حتى جا
الصفحه ٨١ : ابو وازع اشترى سيفاً. وأتى صيقلاً ، كان يذم
الخوارج ويدل على عوراتهم. فشاوره في السيف فحمد ثم اشحذه
الصفحه ٨٦ :
والقتل وتضاربوا بالسيوف والعمد ، فقتل في المعركة ابن عبيس ونافع بن الأزرق. وكان
ابن عبيس تقدم الى أصحابه
الصفحه ١٠٤ :
وحمل أصحابه بحملته فقتلوا في وجههم ذلك تسعين رجلاً من
الصفحه ١٠٦ :
رهقك فانحط قطري عن قربوسه فطعنه مجاعة وعلى قطري درعان فهتكهما وأسرع السنان في
رأس قطري فكشط عنه جلده
الصفحه ١١٦ : الحديد مهيم (١)
فقال يا أمير المؤمنين رأيت المؤمنين قد تزايدوا في هذه المشركة فخشيت عليهم
الفتنة. فقال
الصفحه ١٢٠ : سرى صالح بن مخراق في القوم الذين اعدهم الى ناحية بني تميم ومعه
عبيدة بن هلال وهو يقول :
اني
الصفحه ١٢٣ : شجاعاً متقدماً في شجاعته ، وكان المهلب اذا ظن برجل ان نفسه قد اعجبته.
قال له لو كنت سعد بن نجد القردوسي
الصفحه ١٢٧ : ليزيد حركهم فتهايجوا. وذلك في
قرية من قرى اصطخر فحمل رجل من الخوارج على رجل من أصحاب المهلب فطعنه فشك
الصفحه ١٢٨ :
شرقاً بها الجادي كالتمثال (٣)
حتى تلاقى في الكتيبة معلماً
عمرو القنا وعبيدة بن
الصفحه ١٣٠ : ثعلبة والله لقد خدعكم فبايع عبد ربه منهم ناس كثير لم يظهروا ولم
يجدوا على عبيدة في اقامة الحد ثبتاً
الصفحه ١٣١ :
الينا. فخرج اليهم. فقال رجعتم بعدي كفاراً فقالوا أولست دابة؟. قال : الله عز وجل
وما من دابة في الأرض الا
الصفحه ١٤٢ : اليك فخرج في أصحابه حتى أتوا
مصارع اخوانهم الذين قتلهم علي بن ابي طالب (ع) فاستغفروا لهم وتبرؤا من علي
الصفحه ١٤٦ : .
وانت يا مضاد يعني أخاه على القلب وأمر الدهقان ففتح الباب في وجوههم فخرج اليهم
وهو يحكم وحمل حملة عظيمة
الصفحه ١٨٩ : ، ومن الأنصار
ثمانون رجلاً ، ومن الموالي وسائر الناس ألف وسبعمائة رجل : قال : وكان في قتلى
قريش من بني