الصفحه ١٦ : المسلمين.
_________________
(١) الضمير في
يقتلهم يرجع إلى علي (ع) وإنما لم ينوه النبي باسم علي
الصفحه ١٧ : الى حرورآء قرية من قرى الكوفة واجتمعوا فيها وأظهروا العداء لعلي بن ابي
طالب (ع).
« المارقة سماهم
الصفحه ١٩ : (ع) جيش العراق
فالتفت عندئذ الى عمرو بن العاص قائلاً له وهو في رعدة واضطراب أنفر أم نستأمن؟
فقال ابن العاص
الصفحه ٢١ : (ع) ويلكم ان هذه خديعة. وما يريد القوم القرآن لأنهم ليسوا بأهل
القرآن فاتقوا الله وامضوا على بصائركم في
الصفحه ٢٦ :
تزيلني فيها عن
موقفي. اني قد رجوت الله أن يفتح لي فلا تعجلني. فرجع يزيد بن هاني الى علي وأخبره
فما
الصفحه ٣٥ : ) فقال : سهيل لا أجيبك الى كتاب تسمى
فيه رسول الله (ص) ولو أعلم أنك رسول الله لم أقاتلك ، اني أذن ظلمتك
الصفحه ٤٠ : الصحيفة. دعي لها الأشتر فقال : لا صحبتني يميني
ولا نفعتني بعدها شمالي ان كتب ولي في هذه الصحيفة اسم على
الصفحه ٤٧ :
يخادع شقباً في فلاة من الأرض (٢)
فقلت له أنا كرهنا كليهما
فنخلعهما قبل التلاتل
الصفحه ٤٨ : ذنبه فيه وأنتم دعوتم
اليه علياً بالهوى والتقحم
فاصبح عبدالله بالبيت عائذاً
الصفحه ٥٢ : . وصاروا يعبثون في الأرض فساداً يقتلون البريء والضعيف.
الصفحه ٥٨ : حينذاك فوعظهم وحذرهم سوء المصير. فما رجعوا ولا ارتدعوا بل
شرعوا الرماح وسلوا السيوف في وجهه (ع) وقالوا
الصفحه ٦٦ : ولده فبهذا استحل علي (ع) قتالهم (٢).
__________________
(١) ذكر المبرد في
الكامل هذا الحديث. قال
الصفحه ٦٩ :
تلك الدماء معا يا رب في عنقي
ومثلها فاسقني آمين آمينا
الصفحه ٧١ :
أخاقيق (٢) وطرفاء ، قال : فقالت : فائتني معك بمن
يشهد في ذلك ، فاتيتها بسبعين رجلاً فشهدوا عندها
الصفحه ٧٣ : ملجم
__________________
(١) وهناك اختلاف في
الليلة. يروى جعلوا لليلة تسعة عشر من شهر رمضان.