الصفحه ١٨٨ :
تقاتلوهم حتى
يبدءوكم بالقتال. فواقفوهم ولم يقاتلوهم. فرمى رجل من أهل المدينة بسهم في عسكر
أبي حمزة
الصفحه ٢٢٢ : الاسم وهو الذي بذل
اموالاً طائلة له في تكوين الدولة الهاشمية. واتهموه بالتشيع قتله الخوارج. ويقال
حرض
الصفحه ٢٦٤ : . وانه من أهل العدل. ويحتجون لذلك بقوله لزياد. وقد كان. قال في خطبته على
المنبر والله لاخذن المحسن بالمسي
الصفحه ٢٧١ :
الكوفة. وربما تنقل
بين الكوفة والبصرة والري وخراسان. وشعره كله في الحماس ويريك عقيدته بالمذهب
الصفحه ٢٧٢ :
نشأ بالبصرة. وخرج
في أواخر الدولة الأموية مع يحيى طالب الحق خالعاً لمروان بن محمد. وكان يقال له
الصفحه ٢٨٢ : القائم وقتل القاسم بن عبد الرحمن بن صديق من بني ضبة. كان من
رجالاته.
قريب بن مرة الازدي : خرج في أيام
الصفحه ٢٩٣ : شواعر العرب في الدولة
العباسية. كان اخوها الوليد بن طريف الشيباني » رأى الخوارج واشدهم بأساً وصولة
الصفحه ٢٩٥ :
( الجديعاء )
هي مريم بنت الأعلم ، كانت تحارب مع
زوجها ابي حمزة في حربه مع أهل مكة. وكانت ترتجز
الصفحه ٢٩٦ : أمسى
فمنعته المبيت وقال : لا تبيت عندنا فيظن بي وبك شر. فانصرف وقال فيها :
ظللت لـدى أطنابها
الصفحه ٢٩٩ : قيس بن الأسلت في بعض حروبهم فطلبه
بثأره هرون بن النعمان بن الأسلت حتى تمكن من يزيد فقتله بقيس بن ابي
الصفحه ٣٠٢ : نطف في أصلاب
الرجال.
٨ ـ قوله (ع) لا تقتلوا الخوارج بعدي
الخ.
٩ ـ قوله : لرجل من أصحابه. لما قال
الصفحه ٣٠٩ : قتلتموه
لكانت او فتنة في الإسلام وآخرها. وما اختلف في امتي اثنان. وذلك الرجل هو راس
الخوراج.
الصفحه ٣١٦ : في
الرستاق الى أن مات. وصارت الى سعود بن علي بن سيف. وهو أحد أولاد الامام. فقتل
بالمنصور. وهو نائم
الصفحه ٣١٧ :
بن تيمور على جميع
عمان ، والإمامة للإمام الحالي في نزوي. وقد علمنا أن الامام في هذا العصر رجل
نبيه
الصفحه ٣١٨ : الخارجية يختلف باختلاف الأهواء
والمعتقدات الاسلامية :
أما في رأي السنة فيطلق لفظ ـ الخارجي ـ
على كلّ من