الصفحه ٩٢ : المهلب في الحروب فسلموا
أمضى وايمن فـي اللقاء نقيبة
واقـل تهليلاً اذا مـا
الصفحه ٩٣ : بأخبارهم ومن في عسكرهم. فاذا حشوة ما بين قصار. وصباغ وداعر وحداد.
فخطب المهلب الناس. فذكر من هناك. وقال
الصفحه ١٠٩ : لا يمرون بقرية بين اصفهان والأهواز. الا استباحوها وقتلوا
من فيها. وعزم مصعب ابن يرسل اليهم المهلب
الصفحه ١١٧ :
الأمير لا يكبرن
عليك ما كان. فانك كنت في شر جند وأخبثه. قال لي أو كنت معنا؟ قلت لا ولكن كأني
شاهد
الصفحه ١٢٢ : ، وفراركم
بدارس ، عن عثمان وفراركم عني.
قال ارباب التاريخ : ووجه الحجاج البراء
بن قبيصة المهلب يستحثه في
الصفحه ١٢٦ : هل لكم في الطراد فقد طال العهد به ثم قال :
الم ترانـا مـذ ثلاثـون ليلـة
قريب
الصفحه ١٤٨ : من تجار أهل بلادي أتاني يذكر أن شبيباً يريد أن يدخل
الكوفة في أول هذا الشهر المستقبل واحببت اعلامك
الصفحه ١٥٤ : بمن يرغب عن الاشراف.
ثم برز له وقال له انشدك الله يا محمد في دمك فان لك جواراً فأبى الا قتاله فحمل
الصفحه ١٥٥ : . ومن أخذ المدائن كان ما في يديه من
أرض الكوفة اكثر. وقد هاله ذلك فبعث الى عثمان بن قطن فسرحه الى
الصفحه ١٧٣ : . فلما رأوا ذلك ركب شبيب
واصحابه وكروا على أصحابه النبل كرة شديدة صرعوا منهم فيها أكثر من ثلاثين رامياً
الصفحه ١٧٥ :
ملأت الافاق. ثم
سقطت في ماء فخمدت فعلمت انه لا يهلك الا بالغرق.
قال أرباب التاريخ. ثم أمر سفيان
الصفحه ١٧٦ : المدينة للضحاك ، وقاتلهم القطران في عدة يسيرة من قومه
وأهل بيته حتى قتلوا. واستولى الضحاك على الموصل
الصفحه ١٨٠ : بواسط فقتل عبيدة بن
سوار. ونفى الخوارج ومعه رؤوس قواد اهل الشام. وأهل الجزيرة. فوجه عامر بن ضبارة
في
الصفحه ١٨٢ : من الأباضية بالبصرة وغيرها
يشاورهم في الخروج فكتبوا اليه ان استطعت ان لا تقيم يوماً واحداً فافعل
الصفحه ١٨٦ : وأشخص اليهم. وعلى مقدمته بلخ بن عقبة.
فلما كان في الليلة التي وافاهم في صبيحتها وأهل المدينة نزول