الصفحه ٢٣ :
لاستشرى (١)
فيه اللجاج. وطالت فيه النجوى. وقد بلغ الحق مقطعه. وليس لنا معك رأى.
قال : فقال الأشعث بن
الصفحه ٢٤ : ء وكرهوا القتال. فقال علي (ع) ان هذا أمر ينظر فيه ، وسمع من أهل الشام صائح
يصيح :
رؤوس العراق
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ٤٢ : وعثمان. وليس فيه خصلة
تباعده من الخلافة ، وليس في معوية خصلة تقربه من الخلافة (٢).
( معوية يوصي عمرو
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٤٥ : اليكم في هذه الحكومة. ونهيتكم عنها. فأبيتهم الا
عصياني. فكيف رأيتم عاقبة أمركم اذ أبيتم علي؟ والله اني
الصفحه ٥٠ : . حتى تصيروا أربعة آلاف. فتخرجون علي في مثل هذا اليوم وفي مثل هذا
الشهر فأخرج اليكم بأصحابي فأقاتلكم حتى
الصفحه ٥١ : . ان علياً لما دخل
الكوفة. دخلها ومعه كثير من الخوارج ـ ( المحكمة ) وقد تخلف منهم في النخيلة
وغيرها خلق
الصفحه ٦٠ :
المشتكى. وعليك التكلان وإياك نذرأ في نحورهم. أبى القوم إلا تمادياً في الباطل
ويأبى الله إلا الحق. فأين
الصفحه ٦١ :
قال : أرباب التاريخ. وحمل علي (ع) ذلك
اليوم ثلاث حملات فكان في كل حملة يقتل منهم مقتلة عظيمة حتى
الصفحه ٦٨ : ءه
عفيف بن قيس. وقال له يا أمير المؤمنين (ع) لا تخرج في هذه الساعة. فانها ساعة نحس
لعدوك عليك فقال له
الصفحه ٧٢ : وتراضوا بعد
الحرب بأن يصلي بالناس رجل من بني شيبة لئلا يفوت الناس الحج. فلما انقضى الحج
نظرت الخوارج في
الصفحه ٧٤ : الأخبار الواردة والمعول عليها. هو ان ابن ملجم كان قد أخفى سيفه تحت ثيابه.
حتى اذا صلى علي (ع) في محرابه
الصفحه ٧٧ : . وحابس الطائي. خرجا في جمعهما. فصادراً الى
موضع أصحاب النخيلة. ومعاوية يومئذ بالكوفة. قد دخلها عام
الصفحه ٨٩ : وأصحابه حتى أتى دجيلاً فجلس في سفينة
واتبعه جماعة من أصحابه كانوا معه. وأتاه رجل من بني تميم وعليه سلاحه