الصفحه ٢٦١ : خرج في أيام يزيد بن معاوية
بناحية البصرة على عاملة هبيرة بن زياد فبعث اليه زرعة بن مسلم العامري في
الصفحه ٢٧٦ : بعدها فارق الحجاج ولحق بقطري بن
الفجأة.
سعيد بن المبشر : كان من أئمتهم. في
عمان.
سعيد بن محرز
الصفحه ٢٧٨ : الملك. فقال له
ممن أنت؟ قال من بني صريم. قال : له ما اسمك؟ قال الصدى بن الخلق قال : دعاً في
عنقه خارجي
الصفحه ٢٧٩ : .
عبد ربه الكبير : كان من رؤساء
الأزارقة. خالف قطرياً. وكان من أصحابه وخرج الى جيرفت كرمان في سبعة آلاف
الصفحه ٢٨٦ : في نساء قومها ـ بني حرام بن يربوع ـ وقد
عرفت البلجاء بصلابتها ونتمسكها الشديد بالعقيدة وحملت مشعل
الصفحه ٢٩٨ :
( ام عمران بن الحارث
الراسبي )
هي شاعرة من شواعر العرب. فمن شعرها ما
قالته في عمران بن الحارث
الصفحه ٣٠٦ : فيه اختلافاً كثيراً فقد ألاصوا ـ أي أرادوا وحاولوا رواجه ـ هذا الأمر
منذ زمان طويل فهل أفلحوا فيه
الصفحه ٣١٣ : أئمة الرستاقية وهم
الغلاة في امر موسى وراشد ثم بويع موسى بن أبي المعالي بن موسى بن نجاد ٥٤٩ هو من
أئمة
الصفحه ٣١٥ : بالقلعة. ثم استسلموا وزجوهم في
السجن وبعدها قتلوهم. وهم في القيود وصارت الإمامة ليعرب بن سلطان بن سيف ابن
الصفحه ٣٢١ :
الخويصرة ـ اعدل يا
محمد ما نراك عدلت هذا اليوم ، حتى قال فيه النبي (ص).
( يخرج من ضئضيء هذا قوم
الصفحه ٣٢٣ : عليه قبل قرون بكل وضعياتهم. وهم
على عجرفتهم غلظتهم وبداوتهم. وزيهم الذي هم فيه على ما كانوا يتزيون به
الصفحه ٣٢٤ :
ولا طبيب فهم يعانون
انواع الأمراض لا سيما الأمراض المتوطنة ، الا مسقط ومطرح كل فيها مستشفى
الصفحه ١١ : بصلابة ايمانه وقوة
جنانه.
علي (ع) الذي لا تأخذه في الله لومة
لائم.
اول الناس إسلاماً وتصديقاً بابن
الصفحه ١٥ :
لقلوبهم في الإسلام. فصاح به الرجل ـ اعدل يا رسول الله ـ فقال (ص) : ( ويحك ومن
يعدل إذا لم اعدل ). ثم التفت
الصفحه ١٨ : المصاحف في صفين. صبيحة ليلة الهرير.
« النروانية ». سموا بالنهروانية. لأنهم
خرجوا من الكوفة وقصدوا