الصفحه ٦٣ : الريح في يوم عاصف. هذا وقد قتل من أصحاب علي (ع) في ذلك اليوم تسعة
منهم رؤبة البجلي. ورفاعة بن وايل
الصفحه ٦٤ : لحدثتكم بما أعد الله على لسان نبيكم لمن قاتل هؤلاء.
قال أرباب التاريخ وما أفلت من ـ
الخوارج ـ في ذلك
الصفحه ٧٥ :
قسمت على من بالمشرق والمغرب لأتت عليهم (٢).
وقضى صلوات الله وسلامه عليه في آخر اليوم الثالث في الواحد
الصفحه ٧٨ :
فتحن اليه. فقال : يا أبت انا والله الى طعنة نافذة انقلب فيها على كعوب الرمح
أشوق مني الى ابني فرجع إلى
الصفحه ٧٩ : أدية. انزل
عليهم سخطه. وجد في استأصالهم ولم يترك في القوس مدفعاً في أمرهم. غير انه لم يحصل
على بغيته
الصفحه ٨٢ : الحق ما تقول في الشيخين. قال خيراً. قالوا ما تقول
في عثمان الذي احمى الحمى وآوى الطريد وأظهر لأهل مصر
الصفحه ٨٥ : بيننا وبين العدو
الا ليلتان. وسيرتهم ما ترى فقال الأحنف. ان فعلهم في مصركم ان ظفروا به كفعلهم في
سوادكم
الصفحه ٨٨ : يريد الحج وهو في بعض الطريق فرجع فأقام بالبصرة. وولى
اخاه عثمان محاربة الأزارقة. فخرج اليهم في اثني عشر
الصفحه ٩٥ :
فتنوكم في دينكم وسفكوا دماءكم. فقاتلوهم على ما قاتل عليه أولهم. علي بن ابي طالب
صلوات الله عليه. فلقد
الصفحه ٩٧ :
المهلب في عشرة
فأشرف على عسكر الخوارج. فلم ير منهم احداً يتحرك. فقال له الحريش ارتحل عن هذا
الموضع
الصفحه ١٠١ : تحمل لمحاربة
المهلب فنفحهم المهلب نفحة فرجعوا فأكمن للمهلب في غمض من غموض الأرض يقرب من
عسكره مائة فارس
الصفحه ١٠٣ :
[ وقائع الخوارج في فارس ]
قال الراوي : ما زال المهلب دائباً في
قتال الخوارج في ولاية الحرث بن
الصفحه ١٠٥ :
قطري أما أشرت عليكم بالإنصراف. فجعلوه وجوههم حتى خرجوا من فارس فتلقاهم في ذلك
الوقت. الفزر بن مهزم
الصفحه ١٢١ : المهلب. وقد زعموا انا أهون عليهم من
ضرطة جمل. فأتوهم فلم يشعر ابن مخنف وأصحابه بهم الا وقد خالطوهم في
الصفحه ١٣٢ :
فأجلت الحرب عن ألفي
قتيل. فلما كان الغد باكروهم القتال فلم ينتصف النهار حتى أخرجت العجم العرب من