الصفحه ٣١ : .
قال وجاء الاشعث بالصحيفة يقرؤها على
الناس فرحاً مسروراً. حتى انتهى الى مجلس لبني تميم فيه جماعة من
الصفحه ١٠٩ : أخوه فلا يجد من يدفنه فقاتلوا القوم. وبكم قوة من قبل
أن يضعف أحدكم عن أن يمشي الى قرنه. فلما أصبح الغد
الصفحه ١٥٥ :
( من وقائع شبيب )
قال ابن ابي الحديد وسار شبيب الى نفر
فظن الحجاج انه قصد المدائن وهي باب الكوفة
الصفحه ١٠٤ : تعذيراً.
قال الراوي : ثم زحف الى الخوارج من غد
ذلك اليوم فقاتلهم قتالاً شديداً حتى ألجأهم الى قنطرة
الصفحه ١٧٤ : الى الحجاج فقال
بعض اولئك الأسرى.
ابرأ الى الله من عمر وشيعته
ومن علي ومن
الصفحه ٢٩٧ : أهل (١)
( أم علقمة الخارجية )
من ربات الفصاحة والبلاغة والشجاعة وقوة
الحجة اتى بها الى
الصفحه ١٣٠ : ان اختلافهم أشد عليهم مني. وقالوا لقطري ألا تخرج بنا إلى عدونا
فقال لا. ثم خرج
الصفحه ١٦٠ : صدور قوم آخرين فان رأيت أن تبعث الى الجيش الذي قد
أمددت به من أهل الشام فليأخذوا حذرهم ولا يثبتوا بمنزل
الصفحه ١٩٠ :
قتلاه في ـ قديد ـ (١)
ثم خرج من المدينة الى مكة وخلف المفضل الأزدي في جماعة من اصحابه معه : قال :
وبعث
الصفحه ٥٩ :
وبرأ النسمة. لن
يبلغوا الا ثلث ولا قصر بوران حتى يقتلهم الله. وقد خاب من افترى. قال : ثم أقبل
فارس
الصفحه ٩٣ :
الأهواز. وأقام المهلب يجبي ما حواليه من الكور.
قال : ودس المهلب الجواسيس الى عسكر
الخوارج فأتوه
الصفحه ٩٥ : . فدخل نهر
تيري. وقد خرج واقد منها فاستنزله ودفنه وسكن الناس. واستخلف بها ورجع الى أبيه.
وقد حل بسولاف
الصفحه ١٠٥ :
قطري أما أشرت عليكم بالإنصراف. فجعلوه وجوههم حتى خرجوا من فارس فتلقاهم في ذلك
الوقت. الفزر بن مهزم
الصفحه ١٣٨ :
[ واقعة صالح بن مسرح ]
كان صالح بن مسرح من رؤساء الخوارج.
وكان بدارات أرض الموصل. فخرج بأصحابه
الصفحه ١٥٢ : الثلاثة فانهزموا فنظرت الى زياد بن عمرو وانه ليضرب
بالسيوف وما من سيق يضرب به الا نبا عنه ولقد اعتروه اكثر