الصفحه ٦٨ :
فلما رأى ابن عباس
ذلك رجع الى أمير المؤمنين (ع) وأخبره.
قال : ولما أراد علي المسير اليهم. جا
الصفحه ٩٠ : آثرناك بها.
ولكننا لم نر من يقوم مقامك فقال له الحرث. وأومأ الى الأحنف ان هذا الشيخ لم يسمك
الا ايثاراً
الصفحه ١٠٧ :
[ غارات الخوارج ]
قال الراوي : وعاد المهلب الى الأهواز
وحارب ـ الخوارج ـ حتى أخرجهم منها وفروا
الصفحه ١٤٧ :
برأت الذمة من رجل من هذا الجند بات الليلة بالكوفة ولم يخرج الى عثمان بن قطن
بالسبخة. فبينا سويد بن عبد
الصفحه ٢٩٣ : . فوجه الرشيد كتاباً
مغضباً الى يزيد وأقسم بالله لئن اخرت مناجزة الوليد ليوجهن اليك من يحمل رأسك الى
امير
الصفحه ٢٧ : لقاء الله. فلا أرى
فراركم الا الى الدنيا من الموت. ألا فقبحاً لكم يا أشباه النيب الجلالة ما أنتم
الصفحه ١٢٠ : بنوه يومئذ كبلاء الكوفيين أو أشد. ثم نظر الى رئيس
منهم. يقال له صالح بن مخراق. وهو ينتخب قوماً من جلة
الصفحه ١٥٤ : ما غنم الخوارج من عسكره فبعث به الى أهله. واعتذر الى
أصحابه. وقال هو جاري بالكوفة ولي ان أهب ما غنمت
الصفحه ١٥٩ : أمير المؤمنين أن يبعث الي حنداً من جند
الشام ليقاتلوا عدوهم ويأكلوا بلادهم فعل ان شاء الله. فلما اتى
الصفحه ٢٠٩ : الموفق. وقطع رأسه. وحمله الى بغداد. وطيف به
البلدان. وكان قتله سنة سبعين ومأتين لليلتين خلتا من شهر صفر
الصفحه ٢٣٨ : مخالفيهم من هذه الأمة مشركون. وان غنائمهم لا
تحل لنا. وكان يأمر باحراق الغنائم. وعقر دواب مخالفيهم الى ان
الصفحه ١٤١ :
فقتل. وضارب شبيب
حتى صرع عن فرسه فوقع بين رجاله فجاء حتى انتهى الى موقف صالح فوجده قتيلاً فنادى
الصفحه ٢٥٤ : من امير المؤمنين (ع) وهل ينسب المغلوب على امره المقهور
على رأيه الى تقصير. وبهذا نجيب عن قولهم ان
الصفحه ٢٠٢ :
انا الغلام البجلي الشـاري
اخرجني جوركم من داري
وأتى الخبر بمسير
الصفحه ٢٣٩ :
في السر لا يجوز ،
ولا يجوز ابتداء أحد من أهل القبلة بالقتال حتى يدعوه أولاً الى مذهبهم