الصفحه ٣١٦ : حتى قتل الإمام على سور مطرح. وهذا
شبه انقلاب من تركي بمساعدة الانكليز الى أن مات ١٣٠٥ واستولى بعده
الصفحه ٢٤٨ : باستعراض كل من لقوه من غير أهل
عسكرهم ويقتلونه اذا قال انا مسلم. ويحرمون قتل من انتمى الى اليهود او الى
الصفحه ٢٧٠ : منشأه بالشام وجاء الى الكوفة مع من جاء من جيش
الشام وهو حينذاك شاب. وكان عمه القعقاع بن قيس الطائي من
الصفحه ٢١٢ :
النساء والأطفال وقتلوا الرجال وهدموا المساجد ولجأ كثير من الناس الى البحر فغرق.
فسير اليهم القائم عسكراً
الصفحه ١٦٥ : من اهل العسكر. فقال ارفعوا عنهم السيف. ودعاهم الى
البيعة فبايعه الناس عامة من ساعتهم واحتوى على جميع
الصفحه ٢٦٧ :
والعـن الكلب عمـران بن حطـانا
وكان عمران ينتقل من حي الى حي ومن مكان
الى مكان وينتسب لاهل كل حي
الصفحه ٢٣٦ : ءاً. وقال ميمون : من قال انه لم يرد ان يؤدي الي حقي فقد الحق به سوءاً
، وقال شعيب : بل وافقني في الجواب. ألا
الصفحه ٢١٦ : والناس يكبرون حوله وبقي عنده الى سلخ المحرم سنة ست وثلاثين وثلثمائة. فمات
من الجراح الذي به. وأمر بادخاله
الصفحه ١٨٧ : ثلاثين راكباً فذكرهم الله وسألهم أن يكفوا عنهم. وقال لهم خلوا
سبيلنا الى الشام لنسير الى من ظلمكم. وجار
الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ٤٥ : عباس. وشريح بن هاني الى علي (ع).
ولما بلغ علي ما كان من أمر ابي موسى
وعمرو. قال : اني كنت تقدمت
الصفحه ١٥٧ :
فعلتم. فأجابه عبد
الرحمن الى ذلك. ولم يكن شيء احب الى عبد الرحمن من المطاولة والموادعة. فكتب
عثمان
الصفحه ١٧٨ : معه رسلاً من حرسه معهم النيران
والشمع الى موضع المعركة. فقلبا القتلى حتى استخرجوه فاحتملوه حتى أتوا به
الصفحه ٢١٣ : في الهرب حتى دخل القيروان
من يومه. وفل جيشه على يد رشيق وأصحابه ولما وصل الى القيروان منعه أهلها من
الصفحه ٢٥٣ : لا يقبل. فان لم تبعث اليه من يعيده والا قتلناك بسيوفنا كما قتلنا عثمان.
او قبضنا عليك وأسلمناك الى