الصفحه ١٧٧ :
من روابطه الى مدينة نصيبين. يشغل الضحاك عن توسط الجزيرة. فشخص عبدالله الى
نصيبين في جماعة روابطه. وهو
الصفحه ٩٩ : في عسكره يأمرهم بالاحتراس.
حتى إذا كان نصف الليل وجه رجلاً من اليحمد (١)
في عشرة فصاروا الى عسكر
الصفحه ٢٦٣ :
حجل أيحاول أن يرد فئة من المسلمين الى جبار عنيد. فقال له أنتم أولى بالضلال منه.
وما من ذاك من بد. قال
الصفحه ١٢٤ : ابي مخنف ، والخوارج في أيديهم
كرمان وهم بازاء المهلب بفارس يحاربونه من جميع النواحي. فوجه الحجاج الى
الصفحه ١١٧ : منه حتى بلغوا قنطرة أربك. فانصرف الى البصرة على نهر تيري
فلما دخلها أعلم خالد. فغضب عليه واستتر جيب في
الصفحه ١٥٣ :
عامة الليل الى السحر. ثم أن شبيباً شد على زائدة بن قدامة في جماعة من أصحابه
فقتله. وقتل ربضة حوله من
الصفحه ١٥٦ :
حوائجهم. ثم خرج
بالناس نحو شبيب. فلما دنا منه ارتفع شبيب عنه الى دقوقاء وشهر زور فخرج عبد
الرحمن
الصفحه ١٩١ : . فلقيه بوادي القرى لايام خلت من
جمادى الأولى سنة ثلاثين ومائة فتوافقوا. ودعاهم بلخ الى الكتاب والسنة
الصفحه ١٤٦ : أصحابه ولم يقتل يومئذ من الخوارج الا رجل واحد
وانتهى قتل سعيد الى الجزل. فناداهم ايها الناي الي الي وصاح
الصفحه ٢١٤ : الى المنصور يسال أن يسلم اليه حرمه وعياله الذين خلفهم بالقيروان. وأخذهم
المنصور. فان فعل ذلك دخل في
الصفحه ٦٤ : ولما رفع رأسه من السجود قال : الحمد لله الذي عجل بك إلى النار ، وقال :
هذا شيطان لولا أن تتكلموا
الصفحه ٧٨ :
فتحن اليه. فقال : يا أبت انا والله الى طعنة نافذة انقلب فيها على كعوب الرمح
أشوق مني الى ابني فرجع إلى
الصفحه ١٢٩ : بمدينة فسا فاشتراها منه آزاد
مرد بن الهربذ بمائة الف درهم فلم يهدمها فواقعه المهلب فهزمه ونفاه الى كرمان
الصفحه ٢٨ :
الحكومة. ورضي بحكم
القرآن هذا وعلي ساكت لا ينبس بكلمة مطرق الى الأرض (١).
وجاء الأشعث بن قيس
الصفحه ١٩٤ :
يصيح يا عباد الله
فيم تقتلوني فجروه وقتلوه.
قال أبو الفرج : وخرج ابن عطية الى
الطائف. واتى قتل