الصفحه ٩٧ : فارتحل فعبر دجيلا. وصار الى عاقول لا يؤتى إلا من وجه واحد.
قال : وأقام في العاقول ثلاثة أيام. ثم
ارتحل
الصفحه ٣١٣ : . الذي انهار عرش ملوكية آل نبهان في عهده. واستولى على جميع ما ملكوه فصيره
الى ما بايعوه ، وجعلت تنتقل من
الصفحه ١٣ : حتى انتهى في خطبته الى قوله (ص) أيها الناس ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم فصاحوا اللهم نعم. قال : من
الصفحه ٣٢٠ :
فالسنة تعتقد أن
الخلافة تثبت بالاختيار دون النص من النبي (ص) وان الخلفاء أربعة مترتبين في الفضل
الصفحه ٣٠٩ :
وذكر صاحب العقد النفيس. احمد بن ادريس
الحسيني المالكي الرزايا الثلاثة التي منها ردهم على النبي
الصفحه ٦٢ :
وسنة نبيه. فيرشقونه
بالنبل ويقتلونه. قال : ولما انتهينا الى القوم فإذا هم في معسكرهم لم يبرحوا ولم
الصفحه ١٦ : على النبي وآله ، حتى كانت من جرائها واقعة النهروان. والحروب التي من
بعدها والفتن والأراجيف بين عامة
الصفحه ٢٥٠ :
الفضيلة : وهم من الصفرية قالت : من قال
لا اله إلا الله محمد رسول الله بلسانه ولم يعتقد ذلك بقلبه
الصفحه ٢٤٥ : اسحق بن سويد الى الخوارج في
شعره فقال :
برأت من الخوارج لست منهم
مـن العزال
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ٣٠٨ : لحدثتكم بما قضى الله على لسان نبيه لمن قتل هؤلاء. قلت انت
سمعت هذا من رسول الله؟ قال اي ورب الكعبة ثلاث
الصفحه ٣١٤ :
من بعده لأحمد بن
عمر بن محمد الزنجي البهلوي ، فمات ، وبايعوا لأبي الحسن بن عبد السلام النزوي
الصفحه ٢١٨ : السيوف في الجاهلية
وكان فاضلاً من المهاجرين الأولين شهد بدراً وما بعدها المشاهد مع النبي (ص) وكان
قديم
الصفحه ٧ : سلمة هذا والله قاتل
الناكثين والقاسطين والمارقين والمارقين من بعدي.
وذكر الخوارزمي. في « الفائق » في
الصفحه ٣٠٦ : ، ولعمري لو كان أمر
الخوارج هدى لاجتمع ، ولكنه كان ضلالاً فتفرق ، وكذلك الأمر واذا كان من عند غير
الله وجدت