الصفحه ٢٠٠ : سيد
البلغاء وخريج مدرسة سيد البشر في وصف جماعة من الصحابة المقدمين. وهذا كلام خارجي
مارق عن الدين في
الصفحه ٢٥٧ : تدر مـا
تقـول فقـل ربنـا أعلـم
وكان علي بن الجهم الشاعر الشهير ينتسب
الى سامة
الصفحه ٢٢٨ :
( فتكهم بعيسى بن جعفر )
بعث هرون الرشيد عيسى بن جعفر بن عمه
واخو زبيدة الى عمان عاملاً عليها في
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى
الصفحه ٤ : داعيك واهتدينا بهدى
كتابك المنزل على رسولك سيد الرسل ـ محمد مصطفى ـ صلى الله عليه وآله الذين طهرتهم
من
الصفحه ٢١٧ : وقطع الطريق فغدر به بعض أصحابه وقتله وحمل راسه الى
المنصور وذلك سنة ست وثلاثين وثلثمائة.
( فتكات
الصفحه ٣٢٢ : (٤)
فأحببت أن أؤلف كتاباً في ـ وقعة النهروان ـ ثم لما سبرت كل ما كتبه المؤرخون
وأرباب السير عن وقعة النهروان
الصفحه ٩٦ : . وعطية العنبري أأسلمتما سيد
أهل العسكر لم تعيناه. ولم تستنقذاه حسداً له لأنه رجل من أصحابه ووبخهما. وحمل
الصفحه ٢٢١ :
ليفضي الأمر الى
عثمان : للمؤلف.
الحكـم لله اذ ينجـوا معـاوية
ورأس سيـده
الصفحه ٢٨٢ :
فروة ابن نوفل الأشجعي : كان من ائمتهم.
فضل بن ابي يزيد : كان من رؤسائهم خرجح
أيام المنصور بن
الصفحه ١١٩ :
اني لأرى وجوهاص ما القبول من شأنها. فقال له ابن زحرايها العبد اقرأ ما في الكتاب
وانصرف إلى صاحبك فانك
الصفحه ٢٠١ : جميلاً فكان
حسين بن بكير يخرجه من الحبس ليلاً ويحضره عنده ويرده الى الحبس نهاراً. فكتب
حوثرة الى ابيه
الصفحه ١٢١ : بن ابي طالب صلوات الله عليه ، ونفر من أصحاب ابن مسعود. وبلغ الخبر الى
المهلب وجعفر بن عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٠٥ : مساور من بين ايديهما فلم يدركاه. وفي سنة ثلاث وستين
وماءتين رحل الى البوازيج يريد لقاء عسكر قد سار اليه
الصفحه ١٢٣ : أصحابه وبهم قرح والخوارج قرح وقتل قال وكتب الحجاج
الى عتاب بن ورقاء الرياحي من بني رياح بن يربوع بن حنظلة