الصفحه ٢٥٨ :
والوصـي الـذي به تثبت الأ
رض ولـولاه دكدكت كـالرميم
وكـذا آله
الصفحه ٦٣ :
وتقدم عبدالله بن
وهب الراسبي. وصاح يا بن أبي طالب. لا نبرح من هذه المعركة أو تأتي على أنفسنا أو
الصفحه ٧٠ : . والحق مع علي (ع).
وعن مسروق ، قال : قالت لي عائشة. يا
مسروق. انك من أكرم بني علي وأحبهم الي فهل
الصفحه ٧٧ :
( الخوارج ومعوية )
قال : ابو العباس. وخرج من الخوارج على
معاوية بعد قتل علي (ع) حوثرة الأسدي
الصفحه ٨٤ : لأحرى بقطع الحجج وأوضح لمنهاج الحق. وأولى بأن يعرف كل صاحبه من عدوه. فروحوا
الي من عشيتكم هذه اكشف لكم
الصفحه ٩١ :
لدون ما وصفتم. ولست آبيا ما دعوتم اليه على شروط اشترطها. قال الأحنف قل : قال
على أن أنتخب من احببت. قال
الصفحه ١٣٢ :
فأجلت الحرب عن ألفي
قتيل. فلما كان الغد باكروهم القتال فلم ينتصف النهار حتى أخرجت العجم العرب من
الصفحه ١٣٣ :
ثم قال : أصبح المهلب يرجو منا ما كنا
نطمع فيه منه. فارتحل قطري وبلغ ذلك المهلب. فقال لهريم بن عدي
الصفحه ١٦٢ : البصرة فما اقرب ما بيننا
وبينهم فتيسروا بنا للمسير الى عتاب وكان عتاب حينئذ قد أخرج معه خمسين الفاً من
الصفحه ١٧١ : على ربع منا فصابرهم طويلاً
فما زالت قدم انسان منهم. ثم تركهم وأقبل الى ربع آخر فقاتلهم طويلاً فلم يظفر
الصفحه ٢٢٤ :
مغرما باللقاح
يتبعها فيشتريها من مضانها ، فبعثوا اليه رجلاً في هيئة الفتيان عليه درع زعفراني
فلقيه
الصفحه ٢٥٢ :
( شبه الخوارج وردها )
ذكر ابن ابي الحديد المعتزلي طائفة من
الاحتجاجات والشبه التي أوردها البعض
الصفحه ٢٨٨ :
للغاية ، وقد خطبها
بعض الخوارج. فردته ، قال من شهدها كانت تحمل على الناس وهي ترتجز :
أحمل
الصفحه ٢٩٢ :
بسيفه فعلاً به
وردان حتى قتله. وخرج شبيب نحو أبواب كنده في الغلس وصاح الناس فلحقه رجل من
حضرموت
الصفحه ٣٠٢ : نطف في أصلاب
الرجال.
٨ ـ قوله (ع) لا تقتلوا الخوارج بعدي
الخ.
٩ ـ قوله : لرجل من أصحابه. لما قال