الصفحه ٧٥ :
بين أناس يقودونه.
فأمر علي (ع) بسجنه فسجن. فقال علي (ع) ان أعش فالأمر الي وان أصب فالأمر لكم. فان
الصفحه ٢٧٤ :
الجوف بن كلاب : كان من رؤسائهم. قتله
قائد جيش مروان.
الحارث بن مزيد الأباضي : كان رئيس
الحارثية
الصفحه ٢٨٧ : . جيىء بها الى زياد ، فقال لها ما تقولين في
امير المؤمنين معاوية؟ قالت ماذا أقول في رجل أنت خطيئة من
الصفحه ٣٢ : ونعال السيوف
__________________
(٢) هو الذي لبس
التجفاف ، وهو ما يجلل به الفرس من سلاح وآلة تقية
الصفحه ٣٨ : إلا اياه. وان كتاب الله بيننا وبينكم من فاتحته الى خاتمته ، نحي
ما احيا القرآن ونميت ما أمات القرآن
الصفحه ٦٥ :
( عبدالله بن خباب )
هو عبدالله بن خباب بن الأرت بن جندلة
بن سعد بن خزيمة بن كعب بن سعد من بني
الصفحه ١٩٨ :
ويضعونها في غير موضعها. فتلك الفرقة الحاكمة بغير ما انزل الله : وأما اخواننا من
هذه الشيع فليسوا بأخواننا
الصفحه ٢٠٨ :
( صاحب الزنج الخارجي )
قال : أرباب التاريخ. خرج في عهد
المهدي. صاحب الزنج بالبصرة (١)
وكان من
الصفحه ٢٦٩ : أن يجيبوا
داعياً منهم الى الصلاة. ولا أن يأكلوا من ذبائحهم ولا أن يناكحوهم. ولا يتوارث
الخارجي وغيره
الصفحه ٢٨٩ : ء تنفر مـن صفيـر الصافر
هلا برزت الي غزالة في الوغى
بل كان قلبك فـي جناحـي طائر
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرَّحيم
( وَلَو شاء الله مَا
اقتَتَل الذينَ مِن بَعدهْم مِنْ بَعدِ ما جاءَتهُمُ
الصفحه ٢٣٧ : مخالفيهم يكونون في النار.
« المعلومية » و ...
« المجهولية » والفريقان من جملة
الخازمية ، ثم ان
الصفحه ٢٧٢ : فديك : كان من رؤسائهم. وأصحاب ـ
نجدة بن عامر التميمي. ثم خالفه الى ان قتله ونجدة.
ابن الماحوز : كان
الصفحه ٢٩٠ : اصحاب شبيب في الجانب الآخر
من الدجيل (١)
غزالة. وعقد سفيان بن الأبرد الجسر وعبر مع جنده الى أولئك
الصفحه ٢٩٥ : يعمر فأبى. الا بعد أن يطلق زوجتيه واحداهن كانت ابنة
عمه والأخرى من أشجع ، ثم رجع الى الحجاز ولم يوافق