الصفحه ١١٦ : قطري أصبت وأحسنت فقال رجل من الخوارج :
كفانا فتنـة عظمت وجـلت
بـحمد الله سيف
الصفحه ١٤٩ :
وانصرفوا. ثم مروا بمسجد بني ذهل فلقوا ذهل ابن الحرث وكان يصلي في مسجد قومه
فصادفوه منصرفاً الى منزله فقتلوه
الصفحه ١٥٨ : الكوفة مستتراً
من الحجاج الى أن أخذ له الأمان؟
الصفحه ٢٢٣ : التاريخ انه ذكر لعبيد الله بن زياد رجل من سدوس يقال له
ـ خالد بن عباد ـ. وكان من نساك الخوارج. فوجه اليه
الصفحه ٢٤٦ : ولا يدري لعله قد كان قبله. وان من اليهود والنصارى يقول لا إله الا الله
محمد رسول الله الى
الصفحه ٢٩ : نبالي أكنت أنت او ابن عباس ، ولا نريد الا رجلاً هو منك ومن معاوية
سواء. ليس الى واحد منكما بادني من
الصفحه ٧٦ : (١)
__________________
(١) أما صاحب معاوية.
وهو الحجاج بنت عبدالله الصريمي ـ البرك ـ فانه جاء الى معاوية وهو يصلي فأصاب
مأكمته
الصفحه ٨٩ : . وحاربهم عثمان يومه الى ان غابت الشمس فأجلت الحرب
عنه قتيلاً. وانهزم الناس وأخذ حارثة الراية. وصاح بالناس
الصفحه ١٠٨ :
قال : واخذ الخوارج حاجتهم. وكان شأن
القباع التحصن منهم. ثم انصرفوا. وساروا من فورهم الى
الصفحه ١٤٠ :
ليلاً وخندقا وهما
متساندان كل واحد منهما على حدته فوجه صالح شبيباً الى الحرث بن جعوبة في شطر
الصفحه ١٤٥ :
الجزل اني بريء من رأيك هذا سمع الله ومن حضر من المسلمين. فقال سعيد هو رأيي ان
أصبت فيه فالله وفقني وان
الصفحه ٢٢٧ : بالخليفة يسترضيه حتى أخذ منه مئة الف درهم عطية للرجل
المغضوب عليه. ثم عاد الى منزله وقال للرجل « يا رجل خذ
الصفحه ٢٣٠ :
( فتكهم بمحمد بن هرون بن
المعمر )
ذكر ابن الاثير أن رجلاً من اصحاب مساور
الشاري وافق محمد بن
الصفحه ٨٢ : وقالوا ندخل على هذا الرجل فننظر ما عنده فان
قدم أبا بكر وعمر وبرىء من عثمان ومن علي وكفر أباه وطلحة
الصفحه ٩٤ : نؤم هذا العدو في نعم من الله متصلة علينا. ونقمة من الله متتابعة
عليهم. نقدم ويحجمون ونحل ويرتحلون الى