الصفحه ٢٠٦ : هرون بن عبدالله البجلي. قال ابن الأثير جمع بن
خرزاد أصحابه وسار الى هرون محارباً له فنزل واسط وهي محلة
الصفحه ٢٤٠ :
ويحرمون ما كان من
ذهب او فضة ويردونها الى اربابها ، وعلى هذا قال : شاعرهم العماني
الصفحه ٥١ : (ع) فقال له حرقوص تب من خطيئتك. وأخرج بنا
الى معوية نجاهده. فقال (ع) اني كنت نهيت عن الحكومة فأبيتم ثم الآن
الصفحه ٦١ : يعوج سيفه ذا الفقار
فكان (ع) يخرج من بين الجموع ويسويه بركبته. ثم يحمل ثانية.
وعن جندب بن الأزدي
الصفحه ٧٢ :
( مقتل الإمام علي (ع) )
خرجت طائفة من الخوارج بعد واقعة
النخيلة الى مكة فوجه معوية بن ابي سفيان
الصفحه ٨٦ : بكابل انحطت من السماء فاستشلتني (١) فلما كان الغد قاتل الى الليل. ثم
غاداهم فقتل فتدافع أهل البصرة
الصفحه ١٢٥ : عيسى شيئاً. فقام
رجل من الخوارج الى النصراني فقتله فأنكر ذلك عليه ، وقال قتلت ذمياً فاختلفت
الكلمة
الصفحه ١٦٤ :
الى القلب ومضى هو
في مائتين الى الميمنة. وذلك بين المغرب والعشاء الآخرة حين أضاء القمر. فناداهم
الصفحه ١٧٩ : الخيبري وبايعوه واقاموا يومئذ
وغادوه من بعد الغد وصافوه وصافهم. قال : وحمل الخيبري على مروان في نحو من
الصفحه ١٩٣ : دعاكم الى الخروج مع هذا؟ فقالوا ضمن لنا (
الكنة ) اي الجنة فقتلهم كلهم. وصلب ابا حمزة وابرهة بن الصباح
الصفحه ٢٣٥ : يسمون
مرتكب واحد من هذين النوعين جميعاً مؤمناً ، وقال فريق منهم. ان المذنب لا يكون
كافراً الى أن يحده
الصفحه ٢٦٠ :
أمران معرفة رسوله وما سوى ذلك فالناس معذورون بجهله الى أن تقوم عليهم الحجة فمن
استحل محرماً من طريق
الصفحه ٥٦ :
للموقن بأمرك ان يوليك الحمد دون الله جل جلاله. لأنك بزعمك هديته إلى الساعة التي
يصيب النفع من سار فيها
الصفحه ٥٨ : الى ـ النهروان ـ قال : اقبل اليه رجل من أصحابه. وكان على مقدمته. يركض.
وقال له : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٨٣ :
بعرض من أعراض
الدنيا وأخرجا عائشة تقاتل وقد أمرها الله وصواحبها أن يقرن في بيوتهن. وكان لك في
ذلك