الصفحه ٢٧٩ : .
عبد ربه الكبير : كان من رؤساء
الأزارقة. خالف قطرياً. وكان من أصحابه وخرج الى جيرفت كرمان في سبعة آلاف
الصفحه ١٢٧ :
والمفضل ابنا
المهلب. فسبق بشر الى الطريق فاذا اسود من الأزارقة يشل السرح (١) وهو يقول
الصفحه ١٤٣ : مفلولاً
قد هزم فرسانه وأهل القوة من أصحابه وأقبل نحو المدائن وتبعه شبيب حتى انتهى سورة
الى بيوت المدائن
الصفحه ١٩٩ :
بآية من ذكر الله بكى شوقاً وكلما مر بآية من ذكر الله شهق خوفاً. كان زفير جهنم
بين اذنيه. قد أكلت الأرض
الصفحه ٢٣٤ :
لم يهاجر الى ديارهم
فهو مشرك. وان وافقهم في مذهبهم ، وكان من عاداتهم فيمن هاجر اليهم أن يمنحوه بأن
الصفحه ٢٤٤ : المعتزلة. وهو أول من دعا الخلق الى بدعتهم ـ وذلك ان معبد الجهني.
وغيلان الدمشقي كانا يضمران بدعة القدرية
الصفحه ٢٧١ :
الخارجي والشراة منهم بقوله :
لقد شقيت شقـاء لا انقطاع لـه
ان لم أفـز فوزة تنجي مـن
الصفحه ٧٣ : غيلة. فان سلمت ارحت الناس من شر. وأقمت مع أهلك. وان أصبت
سرت إلى الجنة ونعيم لا يزول فانعم لها. وفي ذلك
الصفحه ١٢٢ : اليهم فخرج اليهم من الخوارج
جمع فاقتتلوا الى الليل ، فقال لهم الخوارج ويلكم أما تملون؟ فقالوا لا حتى
الصفحه ٢٦٦ :
وصار يطارده الحجاج. أيام ولايته
بالعراق ، فكان عمران يتنقل من حي الى حي متخفياً ، وقيل هدر عبد
الصفحه ٨٠ :
اليه يأمره أن لا
يدع أحداً يعرف بهذا الرأي الا حبسه (١)
، قال : فجد ابن ابي بكرة في طلب من تغيب
الصفحه ١٠١ : من ناحية المهلب فضرب إلى ناحية اصفهان. ثم كر راجعاً الى أرجان. وقد
جمع جموعاً ، فكانت الوقعة. وقتل
الصفحه ١٣٤ :
فلما عظم الخطب فيه بعث المهلب الى
المغيرة خل عن الرمح عليهم لعنة الله فخلوا لهم عنه. ثم مضت
الصفحه ١٧٠ :
الحجاج الى العمال أن دسوا الى اصحاب شبيب من جاءنا منكم آمن. فكان كل من ليست له
بصيرة في دين الخوارج ممن
الصفحه ١٧٣ :
من أصحاب سفيان
يؤمئذ كر علينا شبيب وأصحابه اكثر من ثلاثين كرة ولا يزول من صفنا أحد. فقال لنا
سفيان