الصفحه ١٨٥ :
صقت خلايقه بعرف الوالد
ثم مضى عبد الواحد الى المدينة. ودعى
بالديوان فضرب على الناس البعث
الصفحه ٢١ : علي (ع) :
وشك فريق من أصحابه ولجؤا الى المسالمة. ودعوه اليها ـ وهم أصحاب جباه السود ـ
فقال لهم علي
الصفحه ١٤٤ : . ووقعت بينهما المعركة فهرب شبيب بأصحابه وصار الجزل يطارده بكتائبه وجاء
كتاب من الحجاج الى الجزل يحضه على
الصفحه ٢٢ : المصاحف على رؤوس الرماح
تدعي اليها. فقال خدعتم والله فانخدعتم. ودعيتم الى وضع الحرب فأجبتم ، فقال جماعة
من
الصفحه ٢٥ : حتى أسفر هذا كله عن الرضا
والتحاكم الى كتاب الله من العسكرين.
قال وسأل مصعب ابن الزبير ابراهيم بن
الصفحه ٦٧ :
( وقعة النخيلة )
قال ابو العباس بعد ان. فارق جماعة من
الخوارج عبدالله بن وهب ، ولجأ بعضهم يوم
الصفحه ١١٥ : الأزارقة ولا جند معي. فابعث رجلاً من قبلك يأتيني بخبرهم سابقاً به الي.
فوجهت رجلاً يقال له عمران بن فلان
الصفحه ١٥٠ : فبات بها وحمل منها الى الكوفة وبوجهه
أربع عشرة ضربة فمكث أياماً حتى أتى الحجاج وعلى وجهه القطن فأجلسه
الصفحه ٢١٥ : ء حينئذ أبو يزيد أصحابه واقتتلوا حتى انهزم أبو يزيد الى جبل سالات. ورحل
المنصور في أثره فدخل مدينة المسيلة
الصفحه ٤٩ :
( علي (ع) والحرورية )
لما رجع علي (ع) من صفين الى الكوفة ،
أقام الخوارج فيها حتى اجتمعوا وخرجوا
الصفحه ٨٨ : ء الخوارج يناوشهم على غير ولاية. وكان يقول ما
عذرنا عند اخواننا من أهل البصرة ان وصل اليهم الخوارج ونحن
الصفحه ١٠٣ : اشخص المهلب الى الموصل. هذا والخوارج يغيرون ويعيثون وكثر فسادهم ،
فسال مصعب أصحابه وشاورهم. قال من
الصفحه ١١٢ : المهلب تنحى
عمر. وان نحيت المهلب لم تأمن على الصرة فابي الا عزله. فقدم المهلب البصرة. وخرج
خالد إلى
الصفحه ٣١٥ : وانتقلت الدولة من ايدي اليعاربة الى آل بوسعيد ، وأول هذه
الدولة احمد بن سعيد بن احمد بن محمد البوسعيدي
الصفحه ٢٧٥ : والاستطاعة ورجع الى قول القدرية.
وبقي الى أيام المأمون. حتى قتله جماعة من أهل نيسابور.
حوثرة الأسدي : كان