الصفحه ٦٢ :
يترحلوا. فنادى الناس وضمهم ثم اتى الصف. وقال (ع) من يأخذ هذا المصحف فيمشي به
الى هؤلاء القوم. فيدعوهم الى
الصفحه ٧٢ :
( مقتل الإمام علي (ع) )
خرجت طائفة من الخوارج بعد واقعة
النخيلة الى مكة فوجه معوية بن ابي سفيان
الصفحه ٨٦ : استخلف عبيد الله بن بشير بن
الماحوز السليطي فكان الرئيسان من بني يربوع رئيس المسلمين من بني غدانة بن
الصفحه ١٠٤ :
كان ذات ليلة بيته الخوارج. فخرج اليهم فحاربهم حتى أصبح فلم يظفروا منه بشيء
فأقبل على ملك بن حسان. فقال
الصفحه ١٢١ : المهلب. وقد زعموا انا أهون عليهم من
ضرطة جمل. فأتوهم فلم يشعر ابن مخنف وأصحابه بهم الا وقد خالطوهم في
الصفحه ١٢٥ :
انما السجود لله. فقال ما سجدت الا لك. فقال له رجل من الخوارج قد عبدك من دون
الله وتلا ( انكم وما تعبدون
الصفحه ١٥٣ : وكرم وابلى ونزل معه رجال من اهل البصرة نحو خمسين فضاربوا بأسيافهم. ثم
انهزم أصحابه فشددنا على أبي
الصفحه ١٥٦ :
حوائجهم. ثم خرج
بالناس نحو شبيب. فلما دنا منه ارتفع شبيب عنه الى دقوقاء وشهر زور فخرج عبد
الرحمن
الصفحه ١٦٣ : والميسرة
يمر براية فيحرض من تحتها على الصبر. ومن كلامه يومئذ ان اعظم الناس نصيباً من
الجنة الشهداء وليس
الصفحه ١٦٤ : والق. فجاء شبيب فوقف عليه.
وقال لأصحابه مثل هذا قوله تعالى ( واتل عليهم نبأ الذي
آتينا فانسلخ منها
الصفحه ١٦٦ :
الى سوراء فقال
لأصحابه أيكم يأتيني برأس عاملها فانتدب اليه خمسة من أصحابه فمضوا وقتلوه وجاؤا
برأسه
الصفحه ١٧٤ : الماء ثم ارتفع فقال ( ذلك تقدير العزيز
العليم )
ثم اغتمس في الماء فلم يرتفع وغرق. وحدث قوم من أصحاب
الصفحه ١٧٩ : الخيبري وبايعوه واقاموا يومئذ
وغادوه من بعد الغد وصافوه وصافهم. قال : وحمل الخيبري على مروان في نحو من
الصفحه ١٨١ :
نقاتل من وجهين. نزل
ابن ضبارة من ورائنا مما يلي العراق. ومروان أمامنا مما يلي الشام فقطع عنا
الصفحه ١٨٨ :
تقاتلوهم حتى
يبدءوكم بالقتال. فواقفوهم ولم يقاتلوهم. فرمى رجل من أهل المدينة بسهم في عسكر
أبي حمزة