الصفحه ١٧٦ :
( وقعة الضحاك بن قيس )
كان الضحاك بن قيس من رؤساء الخوارج.
وكان من أمره أن جاء الى واسط
الصفحه ١٨٦ :
خالته ، سبحان الله مر بك شيخ من شيوخ قريش فلم تنظر اليه ولم تكلمه؟ ومر بك غلام
بني امية فضحكت اليه ولا
الصفحه ٢١١ :
البلدان فيهدم ويحرق ويقتل. حتى انه قتل الأطفال وأخذ النساء ورعب منه الناس
وخافته القبائل واستولى على بلدان
الصفحه ٢٥١ :
سبيل المزاح فهي شرك بالله وفاعلها كافر
مشرك مخلد في النار الا أن يكون من أهل بدر فهو كافر مشرك من
الصفحه ٢٦٩ :
( نافع بن الأزرق )
نافع بن الأزرق الحنفي. كان من شجعانهم.
وكان مقدماً في فقه الخوراج وإليه تنسب
الصفحه ٢٨٩ :
فصلت فيه الغداة
وخرجت من نذرها ، وهي تتمتع بالموضع العظيم من الشجاعة والفروسية ، فقال بعضهم
الصفحه ٣٠٨ :
علي (ع) من اصحاب
النهر. قال ابتغوا فيهم فان كانوا القوم الذين ذكرهم رسول الله فان فيهم رجلا مخدج
الصفحه ٣٠٩ :
وذكر صاحب العقد النفيس. احمد بن ادريس
الحسيني المالكي الرزايا الثلاثة التي منها ردهم على النبي
الصفحه ٣١٣ :
محمد بن الخليل بن
شاذان (١) الى أن مات
، وبويع محمد بن ابي غسان. يقال انه ابن راشد بن سعيد هو من
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرَّحيم
( وَلَو شاء الله مَا
اقتَتَل الذينَ مِن بَعدهْم مِنْ بَعدِ ما جاءَتهُمُ
الصفحه ٢٤ :
العراق ولا اوتر
لأهل الشام مني. فأجب القوم إلى كتاب الله. فانك أحق به منهم ، وقد أحب الناس
البقا
الصفحه ٥٠ : لا يبقى منكم الا دون عشرة. ويقتل من
أصحابي يومئذ دون عشرة هكذا أخبرني رسول الله (ص) قال : فلم يبرح من
الصفحه ٥١ : . ان علياً لما دخل
الكوفة. دخلها ومعه كثير من الخوارج ـ ( المحكمة ) وقد تخلف منهم في النخيلة
وغيرها خلق
الصفحه ٦٠ :
عبدالله بن وهب الراسبي والله ما أدري الى الجنة أم إلى النار ، فقال رجل منهم من
بني سعد إنما حضرت اغتراراً
الصفحه ٦١ : يعوج سيفه ذا الفقار
فكان (ع) يخرج من بين الجموع ويسويه بركبته. ثم يحمل ثانية.
وعن جندب بن الأزدي