الصفحه ٨٥ : نفد من جسر البصرة أقبل على
الناس. فقال اني ما خرجت لأمتار ذهب ولا فضة واني لأحارب قوماً ان ظفرت بهم
الصفحه ٨٨ : ء الخوارج يناوشهم على غير ولاية. وكان يقول ما
عذرنا عند اخواننا من أهل البصرة ان وصل اليهم الخوارج ونحن
الصفحه ٩٢ :
وأصلحت ، فما ارتفع
النهار حتى فرغ منها. ثم أمر الناس بالعبور الى الفرات. وأمر عليهم ابنه المغيرة
الصفحه ٩٧ : فارتحل فعبر دجيلا. وصار الى عاقول لا يؤتى إلا من وجه واحد.
قال : وأقام في العاقول ثلاثة أيام. ثم
ارتحل
الصفحه ١٠٠ :
الماحوز فيهم ففي ذلك يقول رجل من الخوارج :
بسلى وسلبرى مصـارع فتية
كرام وجرحى لم
الصفحه ١٠٢ :
الماحوز. قال : ووجه
المهلب بعقب هذه الوقعة رجلاً من الازد برأس عبيد الله بن بشير بن الماحوز الى
الصفحه ١٠٣ : اشخص المهلب الى الموصل. هذا والخوارج يغيرون ويعيثون وكثر فسادهم ،
فسال مصعب أصحابه وشاورهم. قال من
الصفحه ١١٢ : . فقال : يا أبا سعيد الأمر أعجل من ذلك. فقال المهلب لبعض ولده اني أرى
أمراً ضايعاً. ثم قال لزياد بن عمرو
الصفحه ١٤١ : انه لهلاككم. فقالوا له مرنا بأمرك. فقال لهم بايعوني
ان شئتم أو بايعوا من شئتم منكم. ثم اخرجوا بنا حتى
الصفحه ١٤٤ : . ووقعت بينهما المعركة فهرب شبيب بأصحابه وصار الجزل يطارده بكتائبه وجاء
كتاب من الحجاج الى الجزل يحضه على
الصفحه ٢٢٥ : عمرو بن هبيرة الفزاري امير العراقين لبني امية. ولما اديل للعباسيين من
الأمويين ، ثار ابن هبيرة واشترك
الصفحه ٢٤٣ : التي نذكرها فهي ما وقف
عليها سلفنا الصالح ودونوها في مؤلفاتهم. منها :
أنهم يكفرون عائشة ، وطلحة
الصفحه ٢٦٥ : الاشعري وغيره (٢) وكان رأس القعد من الصفرية وخطيبهم (٣) وقال ابو الفرج قبل ان يفتن بالشراة
مشتهراً بطلب
الصفحه ٢٩٦ :
( عبدة بنت حسان المزنية )
كانت من ربات الفصاحة والبلاغة ، وكان
محمد بن بشير الخارجي يتحدث الى
الصفحه ٣٠١ : بالاشارة على أول كل خطبة من قوله. وكل ما ذكره
فيهم بكاملة في نهج البلاغة فيراجع. وكلام علي (ع) كما قيل فوق