الصفحه ٢٣١ : للقائم ، وجيء اليه بسبي من أهل تونس وهم عنده فوثبوا اليهم
وخلصوهم ، وكانت الحروب بين القائم وابي يزيد
الصفحه ٢٤٢ : الحارث بن عميرة أحد قواد الحجاج سنة ٧٦.
« الشبيبية » اتباع شبيب بن يزيد
الشيباني ، كان من قواد صالح بن
الصفحه ٢٦١ :
( ابي بلال )
كان ابي بلال مرداس من متقشفي الخوارج
ورجالاتهم المشهورين وكان إمام الصفرية. وكان قد
الصفحه ٢٦٨ :
أقول : ان اكثر الشعر المنسوب لافراد
الخوارج. في شتى المناسبات هو من نظم عمران بن حطان. كان يقوله عن
الصفحه ٢٨٦ :
( أعلام الخارجيات )
( البلجاء ) : هذه من النساء الخارجيات
اللواتي اشتهرن بقوة الجنان والمجتهدات
الصفحه ٢٩٨ :
( ام عمران بن الحارث
الراسبي )
هي شاعرة من شواعر العرب. فمن شعرها ما
قالته في عمران بن الحارث
الصفحه ٣٣ : التحكيم والطعن فيه. وبرأت من علي (ع) وبرىء منهم.
__________________
(١) سورة المائدة.
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ٤٣ : حتى ننسى أوله ، فاجعل ما كان من كلام
نتصادر عليه في كتاب يصير اليه أمرنا ، قال : فاكتب. فدعا عمرو
الصفحه ٤٤ : ومعوية. فاستقبلوا امركم وتنحى. فقام عمرو من مكانه وقال :
ان هذا قد خلع صاحبه وأنا أخلع صاحبه كما خلعه
الصفحه ٤٨ :
يريد المنى بين الحطيم وزمزم
الصفحه ٦٦ :
قال ابو أيوب. ولا
اعلمه الا قال ولا تكن عبدالله القاتل قالوا سمعت هذا من ابيك يحدثه عن رسول الله
الصفحه ٦٩ : من قتل المحلينا
وبالذي دان يوم النهر دنت به
وشاركت كفه كفي بصفينا
الصفحه ٧١ : بن العاص
فانه كتب الي انه قتل على نيل مصر ، قال : فقلت لها : يا ام اخبريني اي شيء سمعت
من رسول الله
الصفحه ٧٩ : العباس. وأكثرهم لم يكن يبالي بالقتل وشيمتهم
استعذاب الموت والاستهانة بالمنية.
قال أبو العباس كان قتل