الصفحه ١٣٩ :
للقتال كاره. فقال له صالح ارجع اليه فقل له ان كنت ترى رأينا فأرنا من ذلك ما
نعرف ثم نحن مدلجون عنك. وان
الصفحه ١٥١ :
[ من وقايع شبيب ]
قصد شبيب بأصحابه روذ آباد حيث اجتمع
هناك قواد الحجاج ولما بلغ الحجاج مسير شبيب
الصفحه ١٥٤ : طلحة انك امرؤ مخدوع قد اتقى بك الحجاج
المنية وانت لي جار بالكوفة ولك حق فانطلق لما أمرت به ولك الله أن
الصفحه ١٥٩ : . وبعدها قصد المدائن في نحو من ثلثمائة رجل
وعلى المدائن يومئذ المطرف بن المغيرة بن شعبة فجاء حتى نزل قناطر
الصفحه ١٦٧ :
الحجاج فحمل عليه شبيب فقتله. وقال ان يكن الحجاج فقد أرحت الناس منه ودلف الحجاج
نحوه حينئذ وعلى ميمنته
الصفحه ١٨٣ : الشراة من كل جانب ، فلما كان في وقت الحج ،
وجه أبا حمزة المختار بن عوف. وبلخ بن عقبة. وأبرهة بن الصباح
الصفحه ١٨٤ : ، ورجلاً أمثالهم ، فلما قربوا من أبي حمزة أخذتهم مسالحه.
فادخلوا على أبي حمزة فوجدوه جالساً وعليه أزار قطري
الصفحه ١٨٩ :
قال ابن ابي الحديد : وقد بلغت قتلى
قديد الفين ومائتين رجلاً ، بينهم من قريش أربع مائة وخمسون رجلاً
الصفحه ١٩٥ : الله ولا يحجم الا عن أمر الله حتى قبضه
الله اليه وقد أدى الذي عليه. لم يدعكم من أمركم في شبهة. ثم قام
الصفحه ٢٠٥ : مساور من بين ايديهما فلم يدركاه. وفي سنة ثلاث وستين
وماءتين رحل الى البوازيج يريد لقاء عسكر قد سار اليه
الصفحه ٢٠٩ : في قصر اتخذه بالمختارة وقد كان أتى بالبصرة في وقعة واحدة على قتل ثلاث مئة
ألف من الناس وآخر أمره قتله
الصفحه ٢١٥ : افريقية. فأكرمه المنصور وأحسن
اليه. قال ووصل كتاب محمد بن خزر يذكر الموضع الذي فيه أبو يزيد من الرمال
الصفحه ٢١٦ : لهم فنجوا به ونزل من
القلعة خلق كثير فأخذوا واخروا بخروج ابي يزيد. فأمر المنصور. فسجد شكراً لله
تعالى
الصفحه ٢١٧ : موضع سجوده من غرته المباركة فخضبت بدمائه كريمته الشريفة.
وأفجع الإسلام والمسلمين عامة بقتله. وكان الشقي
الصفحه ٢٢٨ : الى مراكبه
بالبحر فتبعه الخوارج في ثلاث سفن فأسروا عيسى وجيء به الى صحار فحبس بها بأمر من
الامام