الصفحه ٢٧ :
فيها. وسنة من انزلت عليه. فلا تجيبوهم امهلوني فواقا فاني قد أحسست بالفتح. قالوا
لا. قال : فامهلوني عدوة
الصفحه ٤١ : مما خرج منه
فانه لا يدخل الا في هدى وصواب.
( التقاء الحكمين )
كان التقاء الحكمين. بدومة الجندل
الصفحه ٤٢ : وعثمان. وليس فيه خصلة
تباعده من الخلافة ، وليس في معوية خصلة تقربه من الخلافة (٢).
( معوية يوصي عمرو
الصفحه ٦٤ : ولما رفع رأسه من السجود قال : الحمد لله الذي عجل بك إلى النار ، وقال :
هذا شيطان لولا أن تتكلموا
الصفحه ٦٧ :
( وقعة النخيلة )
قال ابو العباس بعد ان. فارق جماعة من
الخوارج عبدالله بن وهب ، ولجأ بعضهم يوم
الصفحه ٧٨ :
فتحن اليه. فقال : يا أبت انا والله الى طعنة نافذة انقلب فيها على كعوب الرمح
أشوق مني الى ابني فرجع إلى
الصفحه ٨٢ : وقالوا ندخل على هذا الرجل فننظر ما عنده فان
قدم أبا بكر وعمر وبرىء من عثمان ومن علي وكفر أباه وطلحة
الصفحه ٩٤ : نؤم هذا العدو في نعم من الله متصلة علينا. ونقمة من الله متتابعة
عليهم. نقدم ويحجمون ونحل ويرتحلون الى
الصفحه ٩٨ :
( وقعة سلى وسلبرى )
لما تقابل الفريقان. بسلى وسلبرى. خرج
من الخوارج مائة فارس فركزوا رماحهم بين
الصفحه ١١٣ :
فبت عليه في كل ليلة فمتى أحسست خبراً من الخوارج أو حركة أو صهيل خيل فاعجل الينا
فجاءه ذات ليلة. فقال
الصفحه ١١٥ : الأزارقة ولا جند معي. فابعث رجلاً من قبلك يأتيني بخبرهم سابقاً به الي.
فوجهت رجلاً يقال له عمران بن فلان
الصفحه ١٢٠ : بنوه يومئذ كبلاء الكوفيين أو أشد. ثم نظر الى رئيس
منهم. يقال له صالح بن مخراق. وهو ينتخب قوماً من جلة
الصفحه ١٢٦ :
فيكم. لما ظهر من
اختلافكم فعودوا الى سلامة القلوب واجتماع الكلمة وخرج عمرو القنافنادي ايها
المحلون
الصفحه ١٢٨ :
والكلبي كيف نقاتل
قوماً هذا طعنهم وحمل يزيد عليهم. وقد جاء الرقاد وهو من فرسان المهلب. وهو أحد
بني
الصفحه ١٢٩ : الحجاج اليها
والحرب قائمة فقال رجل من أصحاب المهلب.
ولـو رآهـا كردماً لكردما