الصفحه ١٤٥ :
الجزل اني بريء من رأيك هذا سمع الله ومن حضر من المسلمين. فقال سعيد هو رأيي ان
أصبت فيه فالله وفقني وان
الصفحه ١٤٧ :
برأت الذمة من رجل من هذا الجند بات الليلة بالكوفة ولم يخرج الى عثمان بن قطن
بالسبخة. فبينا سويد بن عبد
الصفحه ١٥٢ : الثلاثة فانهزموا فنظرت الى زياد بن عمرو وانه ليضرب
بالسيوف وما من سيق يضرب به الا نبا عنه ولقد اعتروه اكثر
الصفحه ١٧٥ : باعادة
الجسر وعبره وقصد من بقي من أصحابه. وكانوا قد بايعوا أم شبيب. فلم يزل بهم حتى
قتل اكثرهم ، وقتلت ام
الصفحه ١٨٢ :
( واقعة قديد )
قال أبو الفرج. كان عبدالله بن يحيى من
حضرموت وكان مجتهداً عالماً.
فكاتب جماعة
الصفحه ١٨٥ : الناعمة واللهو. لا يظنون أن للخوارج شوكة.
ولا يشكون في أنهم في أيديهم. وقال رجل منهم من قريش. لو شاء أهل
الصفحه ١٩٢ : الآن أن تضع السيف في أهل
مكة فانهم كفرة فجرة. ولو قد قدم ابن عطية لكانوا أشد عليك من أهل المدينة. فقال
الصفحه ١٩٤ : فارساً. وندم مروان على ما كتبه وقال : قتلت
ابن عطية. وسوف يخرج مستعجلاً مخففاً من اليمن ليلحق الحج فيقتله
الصفحه ٢٠١ : جميلاً فكان
حسين بن بكير يخرجه من الحبس ليلاً ويحضره عنده ويرده الى الحبس نهاراً. فكتب
حوثرة الى ابيه
الصفحه ٢٠٧ :
خرزاد الا عشيرته من الشمردلية وهم من أهل شهر زور. وإنما فارقه أصحابه لأنه كان
خشن العيش وهو ببلد شهر زور
الصفحه ٢٢٠ : . وكان يعد بألف فارس وهو من مسلمة
الفتح وأمد به عمر عمرو بن العاص فشهد معه مصر واختط بها. وكان على شرطة
الصفحه ٢٢٢ : خلفاء العباسيين ، وكان الخلال هذا أول من
وقع عليه اسم الوزير. وشهر بالوزارة ولم يكن قبله من يعرف بهذا
الصفحه ٢٢٧ :
خاطرت بدمي أفما
رأيتموني أهلاً لأن يوهب لي رجل استجار بي بين الناس لوهمه أني من عبيد امير
المؤمنين
الصفحه ٢٣٠ :
( فتكهم بمحمد بن هرون بن
المعمر )
ذكر ابن الاثير أن رجلاً من اصحاب مساور
الشاري وافق محمد بن
الصفحه ٢٥٦ : الشيباني
عاملاً لعلي (ع) فصاح به النسوة. امنن علينا. فاشتراهم بثلثماءة ألف وأعتقهم. وأدى
من المال مأتي ألف