الصفحه ٥٢ :
قال : وخرج علي (ع) يخطب الناس فصاح به
الخوارج من جوانب المسجد لا حكم إلا لله ، وصاح به خارجي
الصفحه ٥٧ : أظهرت الشغب والفساد في المجموعة الإسلامية حينذاك. وكان محورها
شرذمة من المنافقين. من الذين يضمرون الغل
الصفحه ٥٩ :
وبرأ النسمة. لن
يبلغوا الا ثلث ولا قصر بوران حتى يقتلهم الله. وقد خاب من افترى. قال : ثم أقبل
فارس
الصفحه ٦٨ : (ع) توكلت على الله وحده. وعصيت رأي كل متكهن. انت تزعم أنك
تعرف وقت الظفر من وقت الخذلان ( اني توكلت على الله
الصفحه ٧٦ : . وكان معاوية عظيم الاوراك. فقطع منه عرقاً يقال له عرق النكاح. فلم يولد
لمعاوية بعد ذلك ولد ، فلما ألقى
الصفحه ٨١ :
لنفسك من القصاص ما شئت فأمر به فقطعوا يديه ورجليه. ثم قال كيف ترى قال : افسدت
علي دنياي. وأفسدت عليك
الصفحه ٨٩ : والمدد. فاراد أن
يوليه فقال له رجل من بكر بن وايل. ان حارثة ليس بذلك. انما هو صاحب شراب فكتب
اليه القباع
الصفحه ٩٠ : فوجدهما متثاقلين عن ذاك. ثم اختبر ما عند مالك وزياد فوجدهما
متثاقلين عن ذاك. وعاد اليه من أشار بهما
الصفحه ٩٣ :
[ وقائع المهلب والخوارج ]
قال : المبرد. لما انهزم الخوارج من
المهلب. اقام المهلب اربعين يوماً
الصفحه ٩٥ : الماحوز ـ رئيس الخوارج ـ رجلاً يقال له واقد مولى لآل ابي صفرة من
سبى الجاهلية في خمسين رجلاً. فيهم صالح بن
الصفحه ١٠٥ :
قطري أما أشرت عليكم بالإنصراف. فجعلوه وجوههم حتى خرجوا من فارس فتلقاهم في ذلك
الوقت. الفزر بن مهزم
الصفحه ١٠٨ : قتلها فقالت أتقتلون من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين. فقال قائل
منهم دعوها. فقالوا قد قتنتك؟ ثم
الصفحه ١١٠ : بينهم.
فارادوا تولية عبيدة بن هلال فقال أدلكم على من هو خير لكم مني من يطاعن في قبل
ويحمي في دبر. عليكم
الصفحه ١١٩ :
اني لأرى وجوهاص ما القبول من شأنها. فقال له ابن زحرايها العبد اقرأ ما في الكتاب
وانصرف إلى صاحبك فانك
الصفحه ١٣٨ :
[ واقعة صالح بن مسرح ]
كان صالح بن مسرح من رؤساء الخوارج.
وكان بدارات أرض الموصل. فخرج بأصحابه