الصفحه ٢١٤ : سنة أربع وثلاثين وثلثمائة. ودخلت سنة خمس وثلاثين وثلثمائة وهم على حالهم
في القتال ففي خامس المحرم منها
الصفحه ٢١٨ : فبيع بمكة فاشترته امرأة من خزاعة واعتقته فهو
تميمي بالنسب خزاعي بالولاء زهري بالحلف ، وكان قيناً يعمل
الصفحه ٢٢٣ : التاريخ انه ذكر لعبيد الله بن زياد رجل من سدوس يقال له
ـ خالد بن عباد ـ. وكان من نساك الخوارج. فوجه اليه
الصفحه ٢٢٤ :
مغرما باللقاح
يتبعها فيشتريها من مضانها ، فبعثوا اليه رجلاً في هيئة الفتيان عليه درع زعفراني
فلقيه
الصفحه ٢٢٩ : أصحابه وقال : ايكم يأتيني برأس عاملها. فانتدب
اليه قطين. وقعنب وسويد ورجلان من أصحابه فكانوا خمسة وساروا
الصفحه ٢٤٦ : ، الا فرقة
النجدات منهم ، كانوا يقولون ان الفاسق كافر على معنى انه كافر نعمة ربه.
وزعموا : ان من جا
الصفحه ٢٥٢ :
( شبه الخوارج وردها )
ذكر ابن ابي الحديد المعتزلي طائفة من
الاحتجاجات والشبه التي أوردها البعض
الصفحه ٢٥٣ : . فقال تعالى ( وإن خفتم
شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها ) وقال : في جزاء الصيد. ( يحكم
الصفحه ٢٥٧ : . وكان من النصب على جانب عظيم. فمن نصبه العداوة لعلي (ع) انه كان يلعن
أباه فسئل عن ذلك. وبم اسحق اللعن
الصفحه ٢٨٨ :
للغاية ، وقد خطبها
بعض الخوارج. فردته ، قال من شهدها كانت تحمل على الناس وهي ترتجز :
أحمل
الصفحه ٢٩٢ :
بسيفه فعلاً به
وردان حتى قتله. وخرج شبيب نحو أبواب كنده في الغلس وصاح الناس فلحقه رجل من
حضرموت
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٣١١ : بنزوى. ثم
تتابعت أئمتهم والعباسيون يحاربونهم حتى ايام القرامطة وحروبها ، ثم ان قائمة من
كلب اليحمد عقد
الصفحه ٣١٩ :
وإنما نهى (ع) عن قتالهم من بعده لأن
الذين يخرجون عليهم ليسوا بأئمة مفترضة طاعتهم كمعاوية ويزيد
الصفحه ٤٦ : للقوم رأي يعصمون به
من الضلال رموكم بابن عباس
لله در أبيه أيما رجل