الصفحه ٣١٨ :
( الخوارج لغة واصطلاحاً )
الخوارج : لغة. يقال لكل من خرج على
خليفة أو ملك أو سلطان.
وإطلاق
الصفحه ٧ : سلمة هذا والله قاتل
الناكثين والقاسطين والمارقين والمارقين من بعدي.
وذكر الخوارزمي. في « الفائق » في
الصفحه ٤٠ : بقيت من صفر سنة سبع وثلاثين ، وذكر نصر بن مزاحم بحذف السند. عن عمارة
بن ربيعة الجرمي. قال. لما كتبت
الصفحه ٤٧ :
وقد كنا نجمجم عن ظنون
فصرحت الظنون عن العيان
فعض الكف من ندم وماذا
الصفحه ٥٣ : بالنصراني.
وقالوا احفظوا ذمته بينكم ، ووثب رجل منهم على رطبة كانت قد سقطت من نخلة فأخذها
ووضعها في فيه
الصفحه ٥٦ :
للموقن بأمرك ان يوليك الحمد دون الله جل جلاله. لأنك بزعمك هديته إلى الساعة التي
يصيب النفع من سار فيها
الصفحه ٥٨ : الحرب الحرب. يا علي لا نريد الا
قتلك كما قتلنا عثمان ، فأفلجهم (ع) بالحجج والأدلة من الكتاب والسنة فما
الصفحه ٦٣ :
وتقدم عبدالله بن
وهب الراسبي. وصاح يا بن أبي طالب. لا نبرح من هذه المعركة أو تأتي على أنفسنا أو
الصفحه ٧٠ : على أم المؤمنين عايشة. قال : فقالت : من قتل
الخارجية؟ قلت قتلهم علي (ع). قالت ما يمنعني الذي في نفسي
الصفحه ٧٧ :
( الخوارج ومعوية )
قال : ابو العباس. وخرج من الخوارج على
معاوية بعد قتل علي (ع) حوثرة الأسدي
الصفحه ٨٣ :
بعرض من أعراض
الدنيا وأخرجا عائشة تقاتل وقد أمرها الله وصواحبها أن يقرن في بيوتهن. وكان لك في
ذلك
الصفحه ٨٤ : لأحرى بقطع الحجج وأوضح لمنهاج الحق. وأولى بأن يعرف كل صاحبه من عدوه. فروحوا
الي من عشيتكم هذه اكشف لكم
الصفحه ٩١ :
لدون ما وصفتم. ولست آبيا ما دعوتم اليه على شروط اشترطها. قال الأحنف قل : قال
على أن أنتخب من احببت. قال
الصفحه ١١٦ : قطري أصبت وأحسنت فقال رجل من الخوارج :
كفانا فتنـة عظمت وجـلت
بـحمد الله سيف
الصفحه ١٢٣ : (١)
وتبع المغيرة جماعة من فرسان المهلب فالتقوا ، وامام الخوارج غلام جامع السلاح
مديد القامة كريه الوجه شديد