الصفحه ١٩٣ : شام او
شار. والله ما ابالي ايهما قتلت.
ودخل علي بن الحصين داراً من دور قريش.
فاحدق اهل الشام بها
الصفحه ٢٠٤ :
الحديثة فارقها
مساور وقصد جبلين يقال لأحدهما زيني وللآخر عامر. وهما بالقرب من الحديثة فتبعه
مقلح
الصفحه ٢٢٦ :
معركة هائلة كادوا
يقتلونه فيها ، كان معن حينذاك متوارياً على مقربة منهم ، فخرج من مخبئه وهو متلثم
الصفحه ٢٣٢ : وعمرو بن العاص ، وابي موسى الأشعري ،
ومعاوية وأتباعه كفروا كلهم.
والثاني : يعتقدون ان كل من أذنب
الصفحه ٢٣٥ :
لم يكن من حقه ان
يفضل هؤلاء فتبعه جماعة وسموا الفديكية.
« الصفرية » اتباع زياد بن الأصفر
الصفحه ٢٣٧ : مخالفيهم يكونون في النار.
« المعلومية » و ...
« المجهولية » والفريقان من جملة
الخازمية ، ثم ان
الصفحه ٢٤١ :
« الحفصية » طائفة من الاباضية ، تبعوا
حفص بن ابي المقدام الذي كان يقول : ليس بين الكفر والايمان
الصفحه ٢٤٥ :
الناس يضربونه لكل من جمع بين خصلتين. وكان قوله موافقاً لقول الخوارج في تخليد
العصاة في النار مخالفاً لهم
الصفحه ٢٥٩ :
( أعلام الخوراج )
( نجدة بن عويمر )
كان نجدة بن عويمر الحنفي من رؤساء
الخوارج. وله مقالة مفردة
الصفحه ٢٦٠ :
اصحابه نقموا عليه
أحكاماً احدثها في مذهبهم. منها : قوله ان المخطيء بعد الاجتهاد معذور. وأن الدين
الصفحه ٢٧٢ : من رؤسائهم. استماله
زياد بن ابيه وولاه جندي شابور وأعطاه أربعة آلاف فرجع عن مذهبه ـ ان صح ذلك.
ابو
الصفحه ٢٩٠ :
سمت للعراقين في جيشها
فلاقى العراقان منها أطيطا
قال : وبايع
الصفحه ٢٩٥ : :
أنـا الجديعاء وبنت الأعلـم
من يأسلن اسمي فاسمي مريم
أن الجديعـاء وبنت الأعلـم
الصفحه ٢٩٧ : أهل (١)
( أم علقمة الخارجية )
من ربات الفصاحة والبلاغة والشجاعة وقوة
الحجة اتى بها الى
الصفحه ٣١٤ :
من بعده لأحمد بن
عمر بن محمد الزنجي البهلوي ، فمات ، وبايعوا لأبي الحسن بن عبد السلام النزوي