الصفحه ٢٦٩ :
عن كل فرد نقول : لا يلزم من إفادة الإسناد إلى كل للمعنى الأول فى الأولى
، وللمعنى الثانى فى
الصفحه ٣٤٣ : من جهة الاستدلال العقلى بمعنى أنها تفيد ربطا بين الجزاء
والشرط على وجه يقتضى أن انتفاء الأول يستدل به
الصفحه ٤٢٥ : فيهما أو المتردد فيها (أعم) محلا من كل من قصرى الإفراد والقلب ؛ لأن
الأول على ما مر عليه المصنف محله ما
الصفحه ٤٣٧ : .
(و) الوجه
الثانى من أوجه الخلاف بين الطرق ما تضمنه قوله (الأصل) أى الكثير (فى الأول) وهو
طريق العطف (النص
الصفحه ٤٦٨ : للتصور
تحكم ؛ لأن فى الأول ترددا بين قيام زيد وعدمه ، وفى الثانى التردد بين كون الدبس
فى الخابية ، وكونه
الصفحه ٥٢٩ : الإبهام الواضح فى الجملة الأولى ولم يوجد
فيها ظاهرا تأمله.
الوصل بغير الواو من حروف العطف
(وعلى
الصفحه ٥٣١ : المذكور أعلى من
الاستغفار باللسان ، وقد تكون لمجرد التدرج فى درج الكمال ، وبيان الحال الذى هو
الأولى من
الصفحه ٥٤٩ :
بالإجمال ، ولما كان هنا مظنة أن يقال هب أن الأولى غير وافية كل الوفاء بالمراد
فلم لا يقتصر عليها وكولا لفهم
الصفحه ٥٥٥ : بيان الأولى فصح عطف البيان فيتحقق بذلك التعارض بين علة الجواز والمنع ، فى
عطف البيان فتأمل.
ثم إن
الصفحه ٥٥٨ : : بالجملة الأولى (ف) يتحقق (لكونها)
أى : الجملة الثانية (جوابا لسؤال اقتضته) الجملة (الأولى) لكونها مجملة فى
الصفحه ٦٥٧ : أفراد الجنس الذين منهم المخصوص فالمتبادر خرطه فى سلك ذكر
الخاص بعد العام بغير عطف ، والمعنى الأول أقرب
الصفحه ٦٨٧ : الفقر) وأراد بالفقر عدم المال
ولازمه من التعب والمشقة ولا شك أن حاصل الشطر الأول وهو قوله يصد عن الدنيا
الصفحه ٣٨ : مراده ، تنبيها على أنه هو
الأولى بالقصد ؛ كقول القبعثرى للحجّاج ـ وقد قال له متوعّدا : «لأحملنّك على
الصفحه ١٥٩ : ، فخاطبوا الأصل بواسطة
خطاب الفرع بما يقتضى أصل الرسالة فى زعمهم تأمله.
(ويسمى الغرض
الأول) وهو خلو الكلام
الصفحه ١٩٨ : النسخ ، أو ما وجد فيها خرج عن العلمية ، وإن قلنا إنها للنقوش
الأولى وهى نسخة المصنف كان الإطلاق على