الصفحه ٩١ : استعمل فى
الأول بساق مثلا ، وذكر العدل تجريد فى التثميل (ورد بسياسته) وحسن تدبيره (الغرار)
بكسر الغين
الصفحه ٩٥ : الجنس لعموم الأفراد ، وإفادتها بواسطة حصر ما هى فيه لعموم
نفى الأفراد عن الغير ظاهر ، وهو أن الوجه الأول
الصفحه ٩٧ : الشرع فأشار إلى النعمة الأولى عاطفا لها لمزيد اهتمام كما
ذكرنا فقال (وعلم من البيان ما لم نعلم) أى
الصفحه ١٠١ :
أو يتكمل ، بخلاف الأشياء المحتجبة تحت الستر كما فى التمشية الأولى ، ثم عطف على
جملة كان قوله (وكان
الصفحه ١٠٧ : بمعلوم
لتقدمه فى آخر التقسيم ، وقد أجيب عنه بأن الإخبار فى الثانى والثالث جوزه بعدد
العهد ، وفى الأول
الصفحه ١٠٨ : ، فلا يرد البحث أصلا فتحصل فى الفرق بين مقدمة العلم ومقدمة
الكتاب ، أن الأولى مرجعها إلى المعنى المتوقف
الصفحه ١١٣ : فيدخل المفيد وغيره ، فعموم الاشتراط
على مذهبه ألزم ، لكن مقتضى هذا أن صاحب المذهب الأول يكون غير المفيد
الصفحه ١١٦ : الأول (١)
(قيل) فصاحة المفرد هى الخلوص من
الأمور المتقدمة (و) خلوصه (من الكراهة فى السمع) بأن
الصفحه ١١٨ : ذلك الكلام فصيحا ، وهو فاسد ؛ لأن المتنافر الكلمات مع عدم
فصاحتها أولى بالخروج عن الكلام الفصيح
الصفحه ١٢٥ :
الإضافات ؛ لأن الإضافات تشمل كما تقدم : المتداخلة بأن يكون الأول مضافا للثانى ،
والثانى للثالث كمثال المصنف
الصفحه ١٢٩ : التركيب ، ليس لتلك الكلمة مع صاحبة لها
أخرى مما هى من جنس الصاحبة الأولى ، مثلا الفعل مع «إن» من أدوات
الصفحه ١٣١ : إفادته المعنى الأول المطروح
فى الطريق ، وقوله : «ترجع إلى اللفظ يعنى باعتبار إفادته المعنى الخاص فلا
الصفحه ١٣٦ : يحترز به عن الأول) أى :
والعلم الذى به يدرك ما يحترز به على الخطأ فى تأدية المعنى المراد هو : (علم
الصفحه ١٣٧ : ، فأشار
إلى الأول منها فقال :
الصفحه ١٤١ :
بين الأبواب فقال : أول الأبواب : (أحوال الإسناد الخبرى) وثانيها : (أحوال المسند
إليه) وثالثها : (أحوال