الصفحه ٥٨٣ : الثالث والرابع أشد
مخالفة للأول من الثانى ، وأما على مذهب من لا يشترط كما تقدم فيخرجان عن الضدية
باشتراط
الصفحه ٦٢٥ :
المتعارف ، وهو يارب شخت فلا يكون إيجازا باعتبار التفسير الأول ولكنه
إيجاز باعتبار الثانى ؛ لأن
الصفحه ٦٤٩ : إضافة الصفة إلى الموصوف ، ولا يخفى ما فيه من التعسف ـ
أيضا ـ ومن أجل الاحتمال الآخر والأول لم نجزم بأنه
الصفحه ١٧ : يدرك بالحسّ ، وهو ما عدا التعقيد المعنوىّ.
(١٣٦) وما
يحترز به عن الأوّل (٤) : علم المعانى.
وما
الصفحه ١٩ : الخبريّ
(١٥٣) لا شك أن
قصد المخبر بخبره إفادة المخاطب : إمّا الحكم ، أو كونه عالما به ؛ ويسمّى الأول
الصفحه ٤٩ : بِاسْمِ رَبِّكَ)(٢) :
وأجيب : بأنّ
الأهمّ فيه القراءة ، وبأنّه متعلّق ب (اقرأ) الثانى ، ومعنى الأول
الصفحه ٦٦ : أن يكون مع (قد) ظاهرة أو مقدّرة.
وأما المنفىّ :
فلدلالته على المقارنة دون الحصول :
أما الأول
الصفحه ١٠٤ : فيه كونه صادرا ممن يوثق بعربيته ويستدل بكلامه ؛
فلهذا كان الأول أعم من الثانى ، وإنما افترقا بما ذكر
الصفحه ١١٤ : غيره مما يحقق
غرابته ، لكن يرد حينئذ أن الأولى تركه ؛ لمثال تتعين غرابته ، ولا يحتمل غيرها
إلا أن هذا
الصفحه ١٣٠ : التنفس
إلا بالإنسانية ولا يحصل إلا بمطلق الحيوانية بطل الحصر الأول لصحة حصول التنفس
على مقتضى الحصر
الصفحه ١٤٨ :
الباطنى وهو التأويل الأول ، يستلزم التكذيب فى وجود التسمية الحقيقية المدعاة
باقتضاء الحال لها ، فالتأويل
الصفحه ١٤٩ : هذا الكلام لم يطابق زعم فلان ، وهذا الكلام لم يطابق الواقع فى زعم فلان ؛
لأن الأول يصدق فى الكلام الذى
الصفحه ١٥٠ : مع
اعتقادها ، وهو الأول من ثلاثة أقسام المطابقة ، وفى الكذب عدم المطابقة مع اعتقاد
ذلك العدم ، وهو
الصفحه ١٩٢ :
الرسول فعاد ولم يأت به فقال : يا سيدى ذهبت إليه فلم أجده فقلت له : ثم جاء فلم
يجيء ، ومعنى الكلام الأول
الصفحه ٢١٦ : الحقيقة ، لإمكانه أولى في تقليل
التقسيم من جعلهما قسمين من مطلق المعرف باللام ولو صح أيضا وههنا نكتتان