الصفحه ٥٧٢ : قول من
قال يكفى الجامع الذى هو المسند أو المتعلق تأمله (وبخلاف) قولك (زيد شاعر وعمرو
طويل) فإن العطف
الصفحه ٥٧٧ : بينهما تماثل بأن تكون حقيقتهما
النوعية واحدة تحقق الجامع بينهما بذلك التماثل ، فعلى هذا يتحقق الجامع بين
الصفحه ٥ :
الشرح نجد مناقشات لغيره من الشراح ممن سبقوه في شرح هذا السفر الجامع ، ومآخذ
واعتراضات ، وانتصارا وترجيحا
الصفحه ٦٤ : علم المعانى فضل احتياج إلى
معرفة الجامع ، لا سيّما الخياليّ ؛ فإنّ جمعه على مجرى الإلف والعادة.
(٥٩٠
الصفحه ٩٧ : إلا بظهور الرسالة المدلول عليها
بالمعجزات المتضمنة للشرائع الجامعة للعدل وقوانينه ، فأومأ إلى ما ذكر
الصفحه ١١٦ : أو كسرها أو سكونها الثابت نقله لغة ، فخلافه
يخل بالفصاحة ، ولذلك كانت العبارة الجامعة أن يقال
الصفحه ١٣٨ :
التعريف الجامع لمسائل الفن فقال : (وهو علم) أى : ملكة يقتدر بها على إدراكات
أمور جزئية ، وتحقيق ذلك أن
الصفحه ٢٠٠ : الأقدم ، فهو جامع للذات والصفات وليس مدلوله
مفهوم الإله الذى هو المعبود بالحق كما قيل ، وإلا لم يكن قول
الصفحه ٣٤٧ : والبيهقى ، وغيرهم كما في ضعيف الجامع (١٠٠٥)
(٢) صحيح أخرجه أحمد
وابن حبان وغيرهما بلفظ «فإني مكاثر
الصفحه ٣٦٦ :
للتقديم لا للأهمية ، قلت : يصح أن يراد المعنى الأول ، ويكون ذكر الأهمية كذكر
القانون الجامع
الصفحه ٣٧٩ : هريرة وحسنه الألباني في صحيح الجامع (٦٦٥٣)
الصفحه ٥٢٥ : المفردات أيضا (أن يكون) أى : شرط القبول
أن يكون (بينهما) أى : بين المتعاطفين من مفردين أو جملتين (جهة جامعة
الصفحه ٥٣٢ : المفرد فلا يحتاج فيها إلا إلى جامع واحد كالمفرد ، بخلاف
التى لا محل لها تعتبر نسبتها وما يتعلق بها من
الصفحه ٥٨٠ : داخلان
تحت جنس هو اللون فيجوز أن يقال على هذا : هذا الأصفر حسن ، وذلك الأبيض أحسن منه
، لوجود الجامع
الصفحه ٥٨٤ : ارتسم فى الآخر ، ثم فسر الجامع الخيالى على نمط ما
تقدم فى العقلى والوهمى بقوله وذلك (بأن يكون بين