الصفحه ٢٣٠ : الحكماء أن الصورة عند الحكماء
لها دخل فى التركيب ، وهى جزء الجسم وعند أهل السنة أن التركيب للجواهر
الصفحه ٣٣١ :
للتبعيض لزم أن المراد بالقانتين القانتات ؛ لأنها بعضهن لا بعض القانتين ، ولكن
لما اشترك المذكر والمؤنث فى
الصفحه ٣٥٦ :
منطلقا ، ولا يعلم أن ذلك المنطلق المعهود هو عمرو ، وهذا إن أخذ المنطلق
فى التركيب (باعتبار تعريف
الصفحه ٣٦٧ :
الجملى المسوق لتفصيله ؛ ليكون التفصيل أوقع فى النفس ، فلذكر الأهمية
فائدة ، ويصح أن يراد الثانى
الصفحه ٤١٧ : اسم الأخص فى الأعم له الجملة ، وقيل نقل إلى مطلق تخطى
حكم إلى آخر ، وتجاوز حد إلى حد بعد نقله إلى
الصفحه ٤١٩ :
المشاركة ، وما فيه مكان بما وقع فيه اعتقاد الانفراد جعلى باعتبار القصد
من الناطق بهذا التعريف
الصفحه ٤٢٥ : كأن يقال (ما زيد إلا كاتب) فيقول المتكلم ردا عليه (ما
زيد إلا شاعر) فما ذكره المصنف من الشرط فى
الصفحه ٤٣٠ :
فى قصر القلب ، ويرد على ما ذكر كما تقدم أن المثال الواحد كاف أيضا فى قصر
الموصوف إذ لم يصرح
الصفحه ٤٥٧ :
الجمعة ، وقس على هذا فيقدر فى نحو : ما طاب زيد إلا نفسا ما طاب شيئا مما
يتعلق به إلا نفسا ، وفى
الصفحه ٥٠٩ :
ولو من الأدنى ، ومناط الدعاء فيه التضرع والخضوع ولو من الأعلى كالسيد مع
عبده ، ولا يكاد يتصور على
الصفحه ٥١٣ :
للوعيد ، ومن جملة ما تستعمل فيه الصيغة لغير ما تقدم الدعاء ، بأن تكون من
الأدنى إلى الأعلى كقولنا
الصفحه ٥٢٢ :
نهى أو بغير قصر كلا تضرب زيدا ، وليضرب زيد عمرا والاعتبارات ـ أيضا ـ كما
تقدم ـ فتقول فى تعريف
الصفحه ٥٤٩ :
مستدرك ؛ لأن الكلام فى الجمل ، وبدل الكل لا يجرى فيها كما مشى عليه
المصنف ، وقد يجاب بأن قوله أو
الصفحه ٥٥٦ : اصطلاحا ؛ لأن كل فصل قطع ، وإما
لأن فيه قطع توهم خلاف المراد (مثاله) أى : مثال الفصل لدفع الإيهام المسمى
الصفحه ٥٦١ :
أنواع الاستئناف
(وهو) أى : هذا
الاستئناف فيه (ثلاثة أضرب) أى : ثلاثة أقسام (لأن) المنبهم على