الصفحه ٣٦٩ : يجاب بأن الظرف يتوسع فيه أكثر من غيره ، فلا يضر الفصل
به ، أو أن الاستعمال جاز بالفرق بين نحو : ما أنا
الصفحه ٤٢٧ : المفيد للحصر صراحة إلى التأكيد المناسب للمقام ثم لو سلم
عدم الحاجة إلى التأكيد فى المقام ففى التعرض للنفى
الصفحه ٤٣٩ :
معلومه (أو) تقول (نحوه) أى نحو : لا غير مثل لا ما سواه ولا من عداه فى
قصر الصفة أى لا ما سوى النحو
الصفحه ٤٥٢ :
(ثم القصر كما
يقع بين المبتدأ والخبر على ما مر) فى تعريف الجزأين ، وفى غير ذلك من طرق القصر (يقع
الصفحه ٤٦٨ :
مثلا تصورت المسند الذى هو كون الدبس حاصلا فى الخابية ، وفيه النكتتان
السابقتان فهنا أيضا تصور سابق
الصفحه ٥٢٩ : الاستئنافية لا تكون إلا مقولة لقائل المستأنف عنها
، وقد علم أن التأكيد فيه رفع توهم التجوز أو السهو أو غير ذلك
الصفحه ٥٧٥ :
وعلى الخلل فى كلامه فنقول : قد عرفت أن المصنف غير عبارته فلنردها إلى
أصلها ولو لم يقصده المصنف
الصفحه ٦٠٠ : شرطية أى : أكرمه فى حال
إساءته أى : فأحرى فى غيرها ، فالغرض من الكلام التعميم لا الشرط كقولهم : اضرب
الصفحه ٦١٦ : اسما نحو قولك : جاء زيد (وهو مسرع) ؛ لأن المضارع وفاعله
فى تأويل اسم الفاعل وضميره ، فتجب الواو فى
الصفحه ٦٣٦ : يكون تقديره مراعاة للقواعد المتعلقة باللفظ ، فلا يكون حذفه إيجازا
والمستثنى منه والجواب مستغنى عنهما فى
الصفحه ١١٧ :
مبارك الاسم أغر اللقب (١)
أى : مشهور
الاسم والأغر فى الأصل هو : الأبيض الجبهة فى الخيل ، ثم نقل
الصفحه ١٣٢ :
فلا يصح الإخبار والنوعية بغيره لم تتبين ، وبهذا رد فى الشرح على هذا الإعراب
، وأوضحه فيه.
ولك أن
الصفحه ١٥٧ : فيه) أى : الحكم بمعنى وقوع النسبة أو لا وقوعها ، فهو
شبيه بباب : عندى درهم ونصفه ، ومعنى الخلو من
الصفحه ١٩٦ : : الله خالق كل شيء هو رجاء كل أحد ، لكن ليس ذلك
بأصل الوضع فهو عارض قليل ، فالمعارف فى ذلك هى الأصل وقدم
الصفحه ٢١٩ : دلالة المطابقة كما يجوز ويحسن الانتقال من الظاهر
إلى النص ، ولكان جائزا حسنا ، وتحقيقه أن لفظ رجال فى