الصفحه ٤١١ :
تدل على المعنى فى المتبوع ؛ لأنها نفسه وورد عليه نحو : علمه ، فى قولك
أعجبنى زيد علمه ، فهو تابع
الصفحه ٤٢٣ :
الإفراد ما ذكر ليتأتى للمخاطب اعتقاد اجتماعهما فى الموصوف ، فإذا قلنا فى
قصر الإفراد (ما زيد إلا
الصفحه ٦١٣ :
اعتبر الدوام لأحدهما دون الآخر ولم يعتبر مطلق التحقق فى كل منهما ، لأنهم
قصدوا أن يكون الإثبات
الصفحه ١١٢ :
تباعدها ، أو توسط ، مهموس رخو بين شديد ، ورخو مجهور ، كما قيل فى
مستشزرات فإن الشين فيه توسطت
الصفحه ٢٦٠ : التابعية بأن يصير مبتدأ ،
فتجويز الفسخ فيه دون تجويزه فى الفاعل بأن يكون هو حال التقديم مبتدأ لا تابعا
الصفحه ٢٦٢ :
ويصيره فى حكم المتبوع ، وكون الشيء تابعا فى حكم المتبوع بالتقديم
متدافعان وقد علمت ما فى قول
الصفحه ٢٦٣ :
مرفوعه جملة ولو كان معربا بنفسه فيما إذا كان صلة لأل ، أو وقع موقع ما
أغنى عن الخبر فلوقوعه فى ذلك
الصفحه ٥٢١ :
سببا فى كون كلامك بحسب الظاهر كذبا ، وكثيرا ما يؤكد هذا القصد بعد قوله :
أنت تأتينا ، بقوله : إياك
الصفحه ١٠٩ :
أما دخول
المركب فى الإسناد المفيد فى الكلام فلا إشكال فيه ، وكذا دخول الكلمة الواحدة فى
المفرد
الصفحه ١٧٧ :
(وهو) أى :
المجاز العقلى (فى القرآن كثير) وقد تقدم فى القرآن على متعلقه وهو كثير للاهتمام
، ومعلوم
الصفحه ٢٢٠ :
الجنس فى غير الخصوصية وإن توجه إلى الجنس فى الكل لم يبق فى خصوصية ما ،
وكلا الاستعمالين موجود فيصح
الصفحه ٣٣٧ : حضور سوق السلعة الذى كثرت فيه مع قلة المشترين ،
ومع وجود الثمن ، ورغبة البائعين فى البيع إن اشترينا كذا
الصفحه ٣٧٣ : إليه الذى هو قوله : شمس الضحى وأبو إسحق والقمر
؛ لتتمكن هذه الثلاثة فى النفوس ، وتمكنها آكد فى مدحها
الصفحه ٤٢٩ :
فى ذلك الاستعمال والذوق السليم المتقرر بتتبعه ، ولذلك يستعمل النفى ثم
الاستثناء عند الإنكار دون
الصفحه ٤٣٧ : )
ومعنى ذلك أن التقديم لا يتوقف فيه على معرفة وضع لفظ مخصوص لا عند البلغاء ولا
عند غيرهم ، بل إذا تأمل