الصفحه ١٩٠ : أم لا
أو من مثل بهذين الوجهين إما للصعوبة أو لادعاء الظهور وما ذكرناه كاف فى التصوير
فتأمل
الصفحه ١٩٤ : الآجل كاف في إيجابه قصد
التميز لشرفه وحده ، ولو لم يكن مع الآخر اللازم له بخلاف ما لم يقرر اسم الإشارة
الصفحه ٢٠٠ : ،
وهو أنه جهنمى وفى هذا الاستعمال انتقال من الملزوم إلى اللازم فى الجملة ، وهذا
القدر كاف فى هذا المقام
الصفحه ٢٧٧ : المشار إليه بالألف واللام ؛ لأن النكرة
كافية فى الإشعار بعموم الجنسية المفيد للمدح الذى لا يتخصص
الصفحه ٢٨٧ : ) يعنى امرئ القيس (١) (تطاول ليلك) بفتح الكاف خطابا لنفسه ومقتضى الظاهر ليلي ؛ لأن المقام
للتكلم ، فعدل
الصفحه ٢٩١ : ، والكاف ضمير الخطاب ، وأراد به نفسه
، وفيه التفات على مذهب السكاكى ؛ لأن المقام للتكلم ، والأصل أن يقال
الصفحه ٣٥٠ : إخباره لتحقق مناسبتها له بذلك
التنزيل ، وهذا القدر كاف فى وجه موالاتها المضارع ، ويحتمل أن يكون المعنى أن
الصفحه ٤٢٩ :
(ومنها) أى :
ومن طرق القصر : (إنما) المركبة من إن التى هى لتأكيد النسبة وما الكافة ثم مثل
لها على نمط ما
الصفحه ٤٣١ : يجوز أن تكون ما كافة كما فى القراءة
الأولى إلا على وجه بعيد ، وهو أن يكون المعنى : إنما حرم الله تعالى
الصفحه ٤٩٣ :
يتوهم أنه ليس بكاف ، أو على من نزل منزلته ، فيتقرر بإقرار المخاطبين بأن
الله كاف لاستلزامه إنكار
الصفحه ٥٣٢ : بموجبه وهو الكافى فى سائر
الحروف كلها فالأولى فى الجواب عن البحث إذا سلم أن يقتصر على آخره بأن يقال
الصفحه ٥٧٥ : مطلق الجامع لا المقدار الكافى فى الجملتين ، لا يقال
الاتحاد فى التصور يرفع التعدد المحوج إلى الجامع
الصفحه ٥٨٩ : الجامع فى
الجملة لا على قدر الكافى منه لذكره إياه فى موضع آخر ، وورد على الجواب أنه إذا
قيل الجامع بين
الصفحه ٥٩٨ :
بالواو ولم يجز فيهما أن الخبرية جزء الجملة ، وذلك كاف فى الربط فلم
تناسبها الواو التى أصلها للعطف
الصفحه ٦٠٣ :
يدعى فى أحدهما أنه فى ذلك المعنى مجاز وهذا التعليل كاف ؛ لأن الغرض ضبط
ما تقرر بتعليل مناسب ، وذلك