الصفحه ٥٣٠ :
أفادت نفى المجيء الثابت لزيد عن عمرو ، وذلك كاف فى حسن الكلام وانتظامه فلا يطلب
فيه شيء آخر بشهادة
الصفحه ٤٩٢ : ما دخلت
عليه الهمزة ، وهو النفى ، فيكون المراد الإثبات (أى الله كاف عبده) ؛ وذلك لأن
إنكار النفى نفى
الصفحه ٥٧٤ : أجيب عن الكساكى بأن مراده أن أحد الاتحادين كاف حيث يوجد
الجامع الخيالى بين الجزأين الآخرين وأن ذكر
الصفحه ١٠٦ : شيء ما البتة (وهو) أى : الله تعالى حسبى ، أى : كافى عن
غيره فى كل شيء ، فلا أطلب مرادى من غيره (ونعم
الصفحه ٣٤٨ : لا تضر لا توجب هلاكهم ؛ بل فيها
جلب خواطرهم فنفى استمرار الطاعة كاف ولو كانت معه بعض الموافقة ، وإنما
الصفحه ٥٦ : )(٦) ؛ (أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ وَلِيًّا)(٧) ؛ ومنه : (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ)(٨) أى : الله كاف عبده
الصفحه ١٠٧ : ، وذلك كاف فى الغرض ، أما كون
تنوينها للتعظيم أو التقليل فلا يتعلق به الغرض ؛ لأن نسبة مقدمة كل فن وكل
الصفحه ١٠٨ : ذكر كاف فيه.
ثم مهد لتعريف
الفصاحة والبلاغة تمهيدا ، بأن بين اختلاف كل منهما باختلاف الموصوفات
الصفحه ١٣٦ : العلوم لا
يحتاج إليها فى إدراك شيء مما عدا التعقيد المعنوى ، وإن الحس كاف فيه ، وهو مناقض
لما قبله ، إلا
الصفحه ١٣٨ :
المطابقة معرفة هذا الإيراد ، وهذا كاف فى مناسبة التقديم ، لكن هذا إذا قطع النظر
عن معرفة نفى التعقيد
الصفحه ١٤٤ : ء احتيج
إلى وضع باب للإنشاء ، وهو كاف فيه من حيث هو ، وأما الخبر فله باعتبار ما يعرض
لجملته أو أجزائه
الصفحه ١٦١ : اسم ظاهر علم ، وهو من قبيل
الغيبة ، والكاف فى بنى عمك خطاب ، ثم إن قال ذلك فى حضرة شقيق ففيه التفات من
الصفحه ١٦٨ : الذى أصله أن يكون بالكاف ، فيكون هذا مجازا لا
استعارة على ما سيجيء ، بل المراد أن ذلك هو المعتبر فى
الصفحه ١٧٤ :
الظن كاف عن العلم ، فإن كان مؤمنا كان ظهور إيمانه قرينة على إرادة خلاف
الظاهر ، فيكون مجازا وإلا
الصفحه ١٨٠ : : كعظم وشجع ، لاشتراط كل ذلك فى
اتصاف المسند إليه به (وصدوره عن الموحد) معطوف على مدخول الكاف وهو