الصفحه ٤٢٨ :
تفيد قصرا ثم الظاهر أن تمثيل المصنف من غير تعيين قلب ، ولا أفراد فى قصر الصفة
بمثالين هما فى حكم الواحد
الصفحه ٤٥١ : : ليفهم منه معنى آخر لا ظاهره ، وذلك (نحو) قوله
تعالى (إِنَّما يَتَذَكَّرُ
أُولُوا الْأَلْبابِ)(١) فإنك
الصفحه ٤٨٣ : المشخص النوعى يعنى اللغوى الشامل للصنف ، فعلى هذا
إذا قيل من فى هذا القصر؟ وقيل مثلا الإنسان الصقلى
الصفحه ٤٨٩ :
ومثل هذا يتقرر فيما مثل به هنا أيضا من قوله : (مَتى نَصْرُ اللهِ)(١) (و) كالتعجب (نحو) قوله تعالى
الصفحه ٥١٠ :
الأمر (الأول) بالثانى (دون الجمع) أى : من غير أن يتبادر أن المتكلم أراد
الجمع بين الفعلين المأمور
الصفحه ٥١١ :
النهى
(ومنها) أى :
ومن أنواع الطلب (النهى) وهو : طلب الكف عن الفعل استعلاء من حيث هو كذلك ، فلا
الصفحه ٥٤٥ :
من قسمي الجملة التأكيدية فقال : (ونحو) قوله تعالى (هدى) بناء على أنه خبر
مبتدأ مضمر ، وأن التقدير
الصفحه ٥٤٨ :
والقسم الثانى : بدل البعض من الكل ، والقسم الثالث : بدل اشتمال وقد اشترك
هذان الأخيران فى كون
الصفحه ٥٨٤ : تساهل فجعلها هى الخيال التى
هى الخزانة للحس إشارة إلى أن هذه القوى يمكن أن ينسب حكم المدركة منها إلى
الصفحه ٦٣٨ : أنفى) أى : أكثر نفيا (للقتل) من تركه أو من غيره (بقلة) خبر قوله
وفضله أى : وفضله حاصل بقلة (حروف ما
الصفحه ٦٤٢ : من العبث لظهور
المراد وذلك (نحو) قوله تعالى : ((وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ
الصفحه ٦٥٢ : ونسب للنحويين ، وكون إدراك أن الجار والمجرور لا
بد له من متعلق بالتصرف العقلى ، لا ينافى كون التقدير
الصفحه ٦٨٧ : : إلى جهة (الغنى) وأراد بالغنى المال ولازمه من الراحة والنعمة ، وعدم النظر
إلى جهة الغنى أبلغ فى التباعد
الصفحه ١٦ : (٢) : كقول الآخر (٣) [من الطويل ] :
سأطلب بعد
الدّار عنكم لتقربوا
وتسكب عيناى
الدّموع
الصفحه ١٤١ :
اللفظ المذكورة فى تعريف الفن ، فتخرج عن تعريف الفن وهى منه ، ثم أشار إلى
أن المقصود من الفن منحصر