الصفحه ٤٦٦ :
أزور على تقدير أن المعنى ليت الحج صار منى فتصدر الزيارة ، وإنما ينصب
كذلك عند قصد التمنى (لبعد
الصفحه ٦٢٤ :
(أداء المقصود) أى : ما يقصده المتكلم من المعنى (ب) عبارة (أقل من عبارة
المتعارف) السابق وهو متعارف
الصفحه ٩٩ : : مهما تعطنى من شيء أقبل (فلما) قيل : إن لما هذه
ظرف زمان بمعنى : حين يليها ماض لفظا كقولنا : لما جئتنى
الصفحه ١٠٤ : القاعدة ، وهو أنه يجب توكيده
فيقال : إن زيدا لقائم (ويشتمل) ذلك المختصر (على ما يحتاج إليه من الأمثلة
الصفحه ١٥٦ :
لا ثواب لمشتريه إلى من لم يعمل بموجب علمه به ، أو إلى من لم يعمل بموجب
علمه بعلم المخاطب (بكسر
الصفحه ٢٢٨ :
على النوعية فيكون المراد كل نوع من أنواع الدواب من كل نوع من أنواع
المياه وهو نوع النطفة التى تختص
الصفحه ٣٨١ :
ويرد هاهنا أن يقال : قد تقدم أن هذا الفعل إنما قصد فيه مجرد الثبوت من
غير اعتبار عموم أو خصوص
الصفحه ٦٦٩ :
لست تبقى (أخا) لنفسك تدوم لك مودته ، وتبقى لك مواصلته حال كونك (لا تلمه)
من لم شيء جمع بعضه إلى
الصفحه ٨٠ :
شرح المغربى لمقدمة السعد على تلخيص المفتاح
(نحمدك) أى
نصفك بالوصف الجميل الذى أنت أهله (يا من
الصفحه ١٤٠ : بغيرها ، وخرج بقوله أيضا : يطابق بها مقتضى الحال علم
البيان ؛ لأن الأمور المذكورة فيه من تحقيق المجاز
الصفحه ١٨٧ :
فتندفع به عنه الاعتراضات حيث قال : المراد بالمنية ـ فى قولنا : أنشبت
المنية أظفارها بفلان ـ السبع
الصفحه ٢٣٤ : عنه والمذكور هنا سهو المتكلم فى إثبات الحكم لغير من
هو له وهذا السهو لا يدفعه التأكيد المعنوى إذ لو
الصفحه ٢٥٢ :
والتأكيد للمحكوم عليه كما أشار إلى ذلك بقوله (وكذا) أى : وكما أن أنت لا
تكذب أشد لنفى الكذب من لا
الصفحه ٢٨٧ : حكاه المصنف عنه ؛ لأنه علم من
مذهبه اعتبار معناه ، فصح نسبته إليه (ويسمى هذا النقل) بجميع أقسامه (عند
الصفحه ٢٩٥ : يكون على وجه يقع منه ذلك
المحرك ، وهو الحضور ؛ لأن المقصود التفات العبد حال القراءة الخاصة به وهو حينئذ