الصفحه ٦٤ : حسن الجمع بين الثلاثة التى فى قوله (١) [من البسيط ] :
ثلاثة تشرق
الدّنيا ببهجتها
الصفحه ٦٥ : الحصول : فلكونه فعلا مثبتا ، وأما
المقارنة : فلكونه مضارعا.
وأما ما جاء من
نحو : «قمت وأصكّ وجهه
الصفحه ٦٦ : يسرع أو «وهو
مسرع» ، وإن جعل نحو : «على كتفه سيف» حالا كثر فيها تركها ؛ نحو [من الطويل ] :
خرجت مع
الصفحه ٧١ : لِي :) يفيد طلب شرح لشيء مّا له ، و(صَدْرِي :) يفيد تفسيره ، ومنه «باب نعم» على أحد القولين ؛ إذ لو
الصفحه ٧٤ :
كلام آخر مساو له فى أصل المعنى ؛ كقوله [من الطويل ] :
يصدّ عن
الدّنيا إذا عنّ سؤدد
الصفحه ١١٣ :
المفيد ، وأما على مذهب هذا القائل فلم يكن له ما يتأنس به من مسمى كلام لا
تشترط فيه فصاحة كلماته
الصفحه ١٣٠ : الحال هو
الاعتبار المناسب) أى : فلا يتوهم أنهما شيئان ، وهو ظاهر ، وقد تبين بما ذكر من
كون ارتفاع الكلام
الصفحه ١٣٢ : تقول لم
لا يراد أن نوع الأعلى يشمل نوعين حد الإعجاز وما يقرب منه فيصح الإخبار عن نوع
الأعلى بنوعيه
الصفحه ١٣٦ : عن الخطأ فلم يدرك منه شيء بالعلوم ولا بالحس ،
فمست الحاجة إلى فن ثان يعرف منه ما يحترز به عن الخطأ فى
الصفحه ١٤٦ : الطرفين فى (الواقع) وما فى نفس
الأمر ، وذلك أنك إن قطعت النظر عما يفهم من اللفظ من النسبة الحكمية ، فإنك
الصفحه ١٨٠ :
(أو عادة) أى :
وكاستحالة قيام المسند بالمسند إليه المذكور معه من جهة العادة (نحو هزم الأمير
الجند
الصفحه ١٩١ :
لذكر اسم الرازق وصونه عن رذالة لسانك فتقول عند حذف المسند إليه من غير إنابة
مقرر للشرائع وموضح للدليل
الصفحه ٢٠١ : ،
ومعلوم قطعا أن المراد به الشخص لا لازمه ، وأيضا لو كان كذلك فإن أراد أنه يطلق
على غير مسماه بضرب من
الصفحه ٢١٢ :
بالقبول إذا يرى كان ذلك دالا على أن استحقاقه للتعظيم والقبول من أجل تلك
الأوصاف ؛ لأن تعليق الحكم
الصفحه ٢٢٣ :
والجنيب
المجنوب المستتبع والجثمان الجسم والشخص والموثق هو المقيد بوثاق من قيد أو غيره
ولفظ البيت