الصفحه ٥٨٥ : كان
الوضوح أعم من عدم الانفكاك إن أريد الوضوح فى متحد بحيث لا يفرض فيه الانفكاك ،
ولكن ليس كلامنا فيه
الصفحه ٥٩٢ : إنشاء ، فأحرى الشرطية وغيرها ، ولا يخفى تحقق الجامع
بما ذكر من التأويل ؛ لأن الغرض من سوقهما بيان ما
الصفحه ٦١١ :
إنما يستلزم بتجدده سبق الانتفاء لا تأخره الذى هو المراد من عدم الثبوت ،
وقد تقدم فيه الجواب ولا
الصفحه ٦٢٠ :
وقد تبين بما ذكر أن لا مانع من تقدير المضارع ، فى نحو على كتفه سيف إن
جعل الاسم مرفوعا على أنه
الصفحه ٦٤١ : المنخفضة لأن
المعالى لا تكتسب إلا من الصعاب يقال : هذا رجل طلاع الثنايا أى : ركاب صعاب
الأمور وقوله : متى
الصفحه ٦٤٥ : يَسْرِقْ فَقَدْ
سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ)(١) أنه على تأويل ، فهو يساوى أخا له من قبل أى ، فنحكم
بمساواة
الصفحه ٦٦٠ : الارتقاء والانحطاط ومنه الحديث (من أولى الناس بالبر يا
رسول الله؟
فقال : أمك ،
فقيل : ثم ما ذا؟ قال
الصفحه ٦٧١ : أى : نزول المطر ، فاعل سقى وقوله : غير مفسدها حال منه مقدمة على صاحبها
ولما كان نزول المطر قد يؤدى
الصفحه ٦٨١ : له فينجيه من جهنم ، التى فى فؤاده بالوصال.
ثم إن النسبة
المبينة للاعتراض باعتبار الألقاب السابقة
الصفحه ٢٠ : : إذا لاح عليه شيء من أمارات الإنكار ؛
نحو (٣) [من السريع ] :
جاء شقيق
عارضا رمحه
الصفحه ٢٧ :
نحو : (أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(١).
تعريف المسند إليه
الصفحه ٣٣ : امتناع أن يراد : «المهرّ شرّ لا خير» .
(٢٦٢) ثم قال :
«ويقرب» من (هو قام) : (زيد قائم) فى التقوّى
الصفحه ٤٨ : : (ما رأيت منه ؛ ولا رأى منّي) (٤) أى : العورة.
(٣٩٤) وإما
لنكتة أخرى.
(٣٩٥) ـ وتقديم
مفعوله ، ونحوه
الصفحه ٦٠ : : إما
يكون لها محل من الإعراب ، أو لا :
(٥٢٤) وعلى
الأول : إن قصد تشريك الثانية لها فى حكمه ، عطفت
الصفحه ٦٣ : )(١) وعليه : «نعم الرجل زيد» على قول (٢).
وقد يحذف كلّه
: إمّا مع قيام شيء مقامه ؛ نحو قول الحماسىّ : [من