الصفحه ٣٨٦ : المشيئة ببكاء التفكر غريب ، وحينئذ يتوجه الوجه الثانى
وإليه أشار بقوله : وإنما لم يكن من هذا القبيل أى
الصفحه ٣٨٨ :
على من زعم أنه للبيان بعد الإبهام ، وإلا لقال الحذف للاختصار مثلا وبه
يعلم أن هذا نشأ عن غفلة
الصفحه ٣٩٧ : أكرمته) ؛ لأنه إذا أريد بالتقديم الاختصاص كان هذا
التركيب كلاما مع من اعتقد ثبوت الضرب وأصاب لكن اعتقد
الصفحه ٤٠١ :
يؤيد ذلك من كلام أئمة التفسير فقال (ولهذا) أى : ولأجل أن التخصيص لازم
للتقديم غالبا (يقال) أى
الصفحه ٤٠٣ : إنما يكون للرد على من زعم اختصاص الغير أو مشاركته فى
الحكم ، فإذا قيل باسم الله وقصد الاختصاص كان
الصفحه ٤١١ : دل على معنى هو العلم فى المتبوع ، وأجيب بأن المعنى
دل على معنى كائن فى المتبوع من حيث كونه فى المتبوع
الصفحه ٤٢٤ : ؛ لأن اشتراط التنافى الذى ذكر المصنف يقتضى أن قولنا (ما
زيد إلا شاعر) ردا على من زعم أنه كاتب لا شاعر
الصفحه ٤٢٦ :
طريقة العطف
(منها) أى : من
طرق القصر (العطف) بحرف يقتضى ثبوت ضد حكم ما قبله لما بعده ، والحكم
الصفحه ٤٢٩ : الإثبات ، ثم الاستثناء ولو كان الاستثناء من الإثبات
نفيا على الصحيح كالعكس لإفادة السكوت عن المستثنى ثم
الصفحه ٤٣٧ : المتأمل الذى له ذوق سليم فى التقديم أدرك أن فائدته
الحصر من غير أن يحتاج إلى أن التقديم موضوع عند البلغا
الصفحه ٤٣٩ :
معلومه (أو) تقول (نحوه) أى نحو : لا غير مثل لا ما سواه ولا من عداه فى
قصر الصفة أى لا ما سوى النحو
الصفحه ٤٥٤ : فى مواليها ما هو المراد من
التركيب من قصر ما بعد مدخولها على مدخولها ، وأما إن بنينا على جواز أن
الصفحه ٤٥٥ : والمفعول الأول والثانى وغير ذلك (أن) ذلك (النفى)
الكائن (فى الاستثناء المفرغ) وهو الذى حذف فيه المستثنى منه
الصفحه ٤٦٥ :
من المخاطب ففوته فيصير المخاطب بسماع هذا الكلام المفيد لهذا المعنى نادما
فمعنى كونه مطلوبا ، وهو
الصفحه ٤٦٧ : الفلانية ، واقعة أو ليست
بواقعة تصديق كما تقدم ، وإدراك ما سوى ذلك من موضوع ومحمول ونسبة هى مورد الإيجاب