الصفحه ٢٩٤ : الوصف على وجه التوسع وتنزيل الظرف منزلة المفعول ، كقولك صيام النهار
أحسن من أكل اللذائذ وإنما قلنا على
الصفحه ٣٠٦ :
فى نحو قولنا فإذا زيد بالباب بدلا منها ، وإنما التزم تقديمها ـ مع كونها
خبرا ـ لشبهها فى اللفظ
الصفحه ٣١٢ : عند المحاورة والسؤال ـ فتأمله.
ومنها التعريض
بغباوة السامع ، مثل قولنا : سيدنا محمد نبينا ، فى جواب
الصفحه ٣١٤ : المفتاح ومعلوم إنه يلزم من انغلاقه انغلاق مقابله وهو
الفعلى ـ عدل المصنف إلى المثال فى السببى ليعرف منه
الصفحه ٣٢٢ : إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١) ولا يسع أهل العربية إنكاره فإن كان مراد من نسب إلى
أهل العربية ما اختصوا به
الصفحه ٣٢٥ : .
فهذه الآية
الكريمة مشتملة على استعمال إذا فى المجزوم مع ما يناسبه ، ومعلوم أن الله تعالى
لا يتصور منه
الصفحه ٣٢٦ :
من البديع ، فلا يرد كما قيل : إنه من البديع ، فيكون ذكره هنا تطفلا
فافهم. (أو لعدم) عطف على قوله
الصفحه ٣٣٢ : التسمية المجازية لا توجب اتحاد المعنى ـ كما قيل ـ لا سيما
والتجوز ههنا ليس من طريق المبالغة فى التشبيه بل
الصفحه ٣٣٦ :
طلبكم المعارضة المفيدة لعجزكم وإنما قلنا يعنى واستمر للعلم بأن من أمر
بطلب المعارضة هو المرتاب فى
الصفحه ٣٤١ :
فى هذا الخطاب ، أو يخاطبنى مع أنه لم يصدر ولا يصدر منى الإشراك ، فالمراد
أنتم ، فتأمله.
ولعله
الصفحه ٣٤٤ : على هذا الاحتمال أن الإكرام
إنما انتفى فى الخارج بسبب انتفاء المجيء ويكون كلاما مع من كان عالما ، أو
الصفحه ٣٤٨ : فى بعض الأحيان ؛ لأن من شأن الملك موافقة الرعية فى بعض
الأمور لجلب قلوبهم مع أن لفظ المضارع يدل على
الصفحه ٣٥٦ : ماء الورد أشرف من ماء
الريحان ، وعليه فيكون التقدير ، إن زيدا ثبتت له جنس الأخوة المعلومة فى الأذهان
الصفحه ٣٥٩ :
قيل الإمارة وزيد شيء واحد ، فلا توجد فى غيره كما لا يوجد زيد فى غيرها ، وهذا
المعنى أبلغ وأدق من الأول
الصفحه ٣٧٣ : وجعل سبب إشراق الدنيا بسبب بهجة تلك الثلاثة فاشتاقت النفوس إلى معرفة من
ببهجته تشرق الدنيا ، وهو المسند